إذا كان تدخين التبغ أمرا خطيرا على صحة الكبار، فهسم الطفل، يزيد هذا الخطر عدة مرات. لا يزال لديه في مرحلة التطوير لجميع الأنظمة والأجهزة، وله خصائصه الخاصة ودولة التمثيل الغذائي في الجسم. لذلك، طفلا، مراهق أكثر حساسية للغاية، عرضة لعمل أي مواد ضارة، بما في ذلك تسمم التبغ أكثر من شخص بالغ.
التدخين سلبا يؤثر على استوديوهات الطالب. عدد الزيادات المستمرة في هذه الطبقات حيث المزيد من المدخنين. تدخين تلاميذ المدارس يبطئون تنميتهم البدنية والعقلية. لا تسمح حالة الصحة التي تقوضها التدخين باختيار مجال الطبقات في الحمام.
التدخين والرسامين يتعارضون. سنوات المدرسة هي سنوات من النمو باعتبارها جسدية وعقلية. يحتاج الجسم إلى الكثير من القوة للتعامل مع جميع الأحمال. كما تعلمون، المهارات، العادات المستفادة في سن المدرسة، والأكثر دواما. هذا ينطبق ليس فقط مفيد، ولكن أيضا للعادات الضارة. في وقت سابق، الأطفال والمراهقون والفتيان، ستعرف الفتيات من التدخين والبدء في التدخين، وأسرع سيكون معتادا عليه، وفي المستقبل التخلي عن التدخين سيكون صعبا للغاية.
إن المبتدئين في المراهقين التدخين مصنوعون من التدخين، أنيمون، أسوأ من المدرسة، متأخرة في الرياضة، في كثير من الأحيان مريض. من بين أطفال المدخنين أكثر من سنة جديدة. عادة ما يدخن الرجال مع سر، عجل، وبعد كل شيء، مع احتراق سريع للتبغ، يتحرك الدخان مرتين مثل النيكوتين أكثر من بطيئة.
وبالتالي، فإن الضرر من التدخين أكثر تفاقفا. المراهقون، كقاعدة عامة، وثيقة السجائر حتى النهاية، وغالبا ما تدخن السجائر، وهذا هو، هو الجزء من التبغ الذي يحتوي على المواد الأكثر سامة. شراء السجائر، والرجال ينفقون جزئيا المال على ذلك، والذي يعطون وجبات الإفطار، وبالتالي لا تتغذى. غالبا ما يكون من الممكن معرفة كيفية أدخن الأطفال في نفس الشركة على نفس السجائر، وإرسالها من الفم إلى الفم. هذه طريقة التدخين تساهم في نقل الأمراض المعدية. ومع ذلك، فمن الأكثر خطورة أن تنفصل عن الأرض أو الكلمة أو التي تم اختيارها في السجائر البالغين.
التدخين في سن المراهقةفي يؤثر أول وقبل كل شيء على أنظمة العصبية والأوعية الدموية. في 12-15 سنة، يشكون بالفعل من ضيق في التنفس أثناء التمرين. يصبح هؤلاء الأطفال، أولا وقبل كل شيء، بسهولة شديدة التهدئة والسريعة الزوجية وغير المنفجرة. ينتهك المراهقون التدخين عمليات التمثيل الغذائي في الجسم، وخاصة امتصاص الفيتامينات A، B1، B6، B12، وانهار فيتامين C. هذا هو السبب وراء ,
ماذا او ما التنمية العامة تمنع، النمو يبطئ.
ونتيجة لذلك، غالبا ما ينضم التدخين فقر الدم، وكذلك قصر النظر.تظهر العمليات الالتهابية في ناسوفال. التدخين في سن مبكرة تفاعل السمع,
لذلك، عادة ما يكون الأطفال التدخين أسوأ من الأصوات المنخفضة.
عند التدخين، يحدث مراهق أمراض اللحاء المرئيوبعد دمراهق التدخينيمكن أن تلميع الدهانات، وتلاشى بسبب التغييرات في التصوير المرئي، يمكن أن تنخفض كمجموعة كاملة من التصور. ثم يبدأ الهبات والتحيز في العينين، وأخيرا، إن انخفاض حدة البصر، لأن الدموع التي نشأت من دخان التبغ، واحمرار وإنسانية الجفون تؤدي إلى التهاب مزمن للعصب البصري. تسبب النيكوتين تغييرات في شبكية العين، نتيجة لذلك، انخفاض في حساسية الضوء، يزيد من الضغط داخل العين.
التدخين في سن المراهقة ينشط العديد من نشاط الغدة الدرقية، نتيجة لذلك التدخين المراهقين تم دراسة النبض، وارتفاع درجة الحرارة، ينشأ العطش، والتهيج، والنوم منزعجة. نظرا للقبول المبكر في التدخين، آفات الجلد - حب الشباب، سئم، الذي يفسره انتهاكات النشاط ليس فقط الغدة الدرقية، ولكن أيضا غدد نظام الغدد الصماء فقط.
التدخين ينتهك الوضع الطبيعي للعمل والترفيه، وخاصة دالتدخين المراهقينليس فقط بسبب تصرفات النيكوتين على الجهاز العصبي المركزي، ولكن أيضا بالرغبة في التدخين، الناشئة خلال الفصول الدراسية. في هذه الحالة، تحول انتباه الطالب بالكامل إلى فكرة التبغ. التدخينمن عندفعالية التصور وحفظ المواد التعليمية، تقلل من دقة عمليات الحوسبة، مما يقلل من حجم الذاكرة.
التدخين المراهقين لا تستريح على تغيير مثل جميع الآخرين، حيث بعد الدرس مباشرة، اندفعوا إلى المرحاض وفي غيوم دخان التبغ وجميع أنواع التبخر الضار ترضي حاجتهم إلى النيكوتين. التأثير التراكمي للمكونات السامة لدخان التبغ استيعاب يسبب الصداع، والتهيج، أداء مخفض. نتيجة لذلك، يأتي الطالب إلى الدرس التالي في حالة عدم العمل. لقد ثبت أن التدخين المبكر قد تأخر. عند التحقق، اتضح أنه ليس فقط النمو، ولكن أيضا حجم الصدر في المراهقين في التدخين أقل بكثير مما كانت عليه من أقرانهم غير المدخنين. النيكوتين يقلل من القوة البدنية، والقدرة على التحمل، وتزداد التنسيق وسرعة الحركات. لذلك، الرياضة والتدخين غير متوافقة.
كيفية حماية الأطفال من التدخين؟
لحماية طفلك من عادة قاتلة للتدخين، يحتاج الآباء إلى تطبيق عدة قواعد.
1. سياسة التخلي الكامل للتدخين - لا توجد وسيلة للتدخين.
2. اتبع بعناية الأطفال والمراهقين، ابحث عن علامات مختلفة أن أطفالك يدخنون. قد تكون رائحة التبغ من مراهق من المناطق المحترقة على الملابس ووجود الولاعات والمباريات والسجائر عند الأطفال.
3. تكوين صداقات لأطفالك. إذا كنت تدخن الأصدقاء، فإن احتمال حدوث طفلك سيحاول التدخين يزيد عشر مرات.
4. كثير من الوالدين واثقون من أن الرياضة قادرون على حماية الأطفال من التدخين. ولكن هذا رأي خاطئ.
5 - يعتقد الكثير من المراهقين أن تدخين السجائر والشكانية ليست خطرة على الصحة - إنها ليست كذلك. يحدث الاعتماد على العملية ويقود لاحقا إلى استخدام السجائر العادية. تحدث أطفالك أن أي شكل تدخين مقبول.
6. لا تدخن نفسك وتكرر أطفالك دائما عن مخاطر التدخين! ليس لديك عادة سيئة للتدخين .
حول الكثير منهم يقولون ويكتبون عن مخاطر النيكوتين، أن معظمهم قد أحببت بالفعل، خاصة ضد خلفية أطباء التدخين، وزراء القانون ونجوم السينما، وعرض الأعمال. كان الجميع يشعرون بالملل تقريبا مع حقيقة أن الدعاية الرسمية، لم تعد عقرة واحدة رسم مظهر المدخنين الخفيفة الرهيبة، وواقع الحياة بطرق مختلفة. ومع ذلك، إذا قمت بإفساد صحتك - فهذا هو اختيار واع من البالغين، ثم في حالة الأطفال والمراهقين، فإن الوضع مختلف تماما. بعد كل شيء، أولا، تأثير النيكوتين على جسم متزايد هو في العشرات من الأوقات الضارة، وثانيا، الحصول على عادة مدمرة في المراهقة، لن يتخلص الكثير من الناس منهم، على الرغم من أنهم يندمون عليها.
- هذه مشكلة عالمية متأصلة بشكل خاص في البلدان ما بعد السوفيت، حيث تأخرت تماما لتحقيق تعقيد الوضع وبدأت في اتخاذ بعض التدابير على الأقل. النظر في مشاكل الكائنات الشابة في حين اعتماد النيكوتين، وكذلك التدابير الأساسية لمنع التدخين المراهقين.
نوصي أيضا بقراءة المواد حول مشاكل إدمان الكحول للأطفال ومشاكل إدمان المخدرات في سن المراهقة. سيتم إخبار المقالات عن أسباب ظهور إدمان وأساليب الوقاية والعلاج.
التدخين في المراهقة - ضربة كائن شاب
الحقيقة الطبية هي أن التدخين من سن مبكرة يسبب ضرر لا يمكن إصلاحه للجسم، حيث تتجلى عواقبها طوال الحياة، حتى لو كان الشخص يلقى التدخين في وقت لاحق. المشاكل الرئيسية المرتبطة بإدمان النيكوتين للمراهقين:
- يزداد التدخين المراهقين في 10-15 أضعاف خطر الإصابة بسرطان الرئة، ويتم الحفاظ على هذا الخطر حتى لو لم يعد الشخص يدخن. واحدة من علامات سرطان الرئة هي سعال جاف طويل.
- بسبب انسداد الرئتين والتغييرات في عمل الغدة الدرقية، يتم زيادة الحمل على نظام القلب والأوعية الدموية بشكل كبير. في مراهق لغير المدخنين، بعد تشغيل مائة متر، يبلغ النبض حوالي 120 نبضة في دقائق، ويصل التدخين إلى 180. وتطبيع النبض في القضية الأخيرة أطول بكثير. الأوعية تفقد المرونة وتضيقها، نتيجة لذلك، يزيد الحمل على عضلات القلب، مما يؤدي إلى ارتداء سريع أكثر.
- مع تدخين سارع في سر من الآباء والأمهات والمعلمين، غالبا ما يتأخر المراهقون بشكل مكثف بشكل مكثف، وبالتالي تسريع الانحلال الحراري للتبغ والورق والحصول على عدة مرات أكثر من السموم التبغ. وعند كتابة السجائر "تحت المرشح"، يخاطر المراهقون باختيار المزيد من زائد لحرق فمها والحنجرة.
- يزيد النيكوتين بشكل كبير من الضغط داخل العين - وبالتالي فإن العادة المبكرة الضارة للتدخين يمكن أن تؤدي إلى مرض العين الكبرى - الجلوكوما.
- وأيضا، أثناء التدخين، هناك أضرار تدريجية في اللحاء البصري - تبدأ العيون في التعب بسرعة، والشيء الملون يقع، وهذا هو، العالم لمراهق، مع مرور الوقت، يبدأ في ملء الشعور الحرفي بالكلمة. ثم يمكن أن تبدأ الصورة مرتين، يمكن أن تتطور حدة العرض وسقوط التبغ الناتجة، أي ضعف وظيفي للرؤية، وهو أمر غير قابل للتصحيح باستخدام العدسات.
- قشرة السمع هي أيضا الاكتئاب، وهناك خسارة جلسة معينة في نطاق التردد الأدنى.
- بسبب اضطراب الغدة الدرقية، يظهر العطش ويزيد درجة حرارة الجسم.
- كما يهز الجهاز العصبي والدماغ السموم لدخان التبغ، فإن الطفل لديه ذكرى الذاكرة، ينخفض \u200b\u200bالاهتمام، وتنخفض التهيج وعطل النوم.
- ينتهك الأيض. استيعاب الفيتامينات B1 و B6 و B12 و Vitamin A. هو أسوأ. في الوقت نفسه، يتم تدمير فيتامين C عموما، نتيجة لذلك، تباطأ التنمية، ونمو الجسم يبطئ، قد يظهر قصر النظر وفقر الدم وبعد
- تلتهبت اللثة والحنجرة، والأسنان صفراء وتضعف، فهي رائحة فم غير سارة.
تشمل المشاكل الإضافية المرتبطة باستخدام النيكوتين ما يلي:
- بمرور الوقت، بدأ الطفل في زيارة الأفكار الهوس للتدخين، مما يمنعه من التعلم جيدا والاسترخاء.
- على السجائر، كقاعدة عامة، تنفق أموال الجيب المخصصة للأغذية والترفيه.
- يبحث الأطفال عن زوايا منعزلة حيث يمكنك التدخين، ويعاني من العثور على البالغين، وغالبا ما يثير القلق بسبب الأعراض غير السارة التي ترافق التدخين: السعال، حرق، الغثيان.
- النيكوتين مع مزيج الكحول يزيد من تصرفات الأخير.
- سيمنع تدهور الحالة المادية ونشاط الدماغ تحقيق النجاح في الرياضة والدراسة.
الأطفال والمراهقين - الوقاية والتخلص من العادة السيئة
عادة ما تكون المراهقون هم من هاسل لإحصائيات الأمراض والأخلاق من البالغين، وليس من المستغرب، إذا كان الكثير من البالغين يدخنون أنفسهم، ثم يحاولون التحدث عن نمط حياة صحي. يميل الأطفال إلى ترث سلوك البالغين، وليس الكلمات حول الحشمة. في هذه المناسبة، عندما اجتمع Armen Dzhigarkhanean، " يتذكر الأطفال كلمات - يتذكرون تصرفات البالغين. إذا كانت ساعة كاملة لمحاضرة محاضرة للطفل، ثم يمكنك تسلقه أمامه، فلن يتذكر إلا بالطريقة التي تشعر بها خائفة جدا."هذا الفكر يعكس تماما جوهر مشكلة التدخين المراهقين. طالما أن التدخين يرتبط بالمراهقة، في حين أنها ليست مجرد البالغين، والجهات الفاعلة الناجحة والسياسيين ورجال الأعمال، سترى المراهقون عملية وضع الدخان كعلامة على "البرودة".
ومن هنا استنتاج حول كيفية السماح بالتدخين أو تخليص طفل منه.
- بادئ ذي بدء، من الضروري بناء نظام قيمة أمام مراهق، يجب أن يفهم أن التدخين قد يمنعه من فعل ما يريد تحقيقه. على سبيل المثال، كن مبرمجا رائعا، وشراء سيارتك الخاصة، وتأخذ المركز الأول في بطولة الرياضة، إلخ.
- والثاني، من الضروري محاولة التفكير بين الأشخاص الذين يرغبون في تقليد أولئك الذين يتصرفون بأسلوب حياة صحي، ربما هزموا عادة ضارة وتحدثوا في هذه المناسبة أو على الأقل يعلن عن الموقف السلبي للتدخين. بالطبع، ليس من الممكن دائما تحقيق ذلك مباشرة، لأن بعض المراهقين غالبا ما يكون مغرم بالعناصر المنوية التي تغرق في المخدرات والكحول والنيكوتين. المراهقون عموما سمة مميزة من مزاج الاحتجاج. لذلك، تتمثل المهمة في ترجمة هذا الاحتجاج من المستوى: "أنا أدخن، أنا بارد ولا أهتم بالجميع في فئة التغلب على نقاط الضعف الخاصة بي، في تحقيق بعض القمم الإبداعية. واتركها شغف براميل أو لوح التزلج، ولكن من الضروري ربطها بأسلوب حياة صحي.
- ثالثا، الأكثر حاجة لحماية الأطفال من مثال الشرير الشرير للبالغين. وإذا كان لديك في عائلتك وهناك شخص يدخن، على سبيل المثال، الجد أو الأب، فمن الضروري جعل أكثر التركيز على النتائج السلبية لهذه العادة، وليس على كيفية "بارد وفي شخص بالغ" وبعد
- والرابع، تحتاج إلى أن طفلك يجب أن يكون كافيا، وهذا هو، يجب أن يكون قادرا على الذهاب ضد الحشد من أقرانه، وتكون قادرة على القول "لا السجائر"، فهي ليست خائفة من السخرية والتحفيز من قبل آفاقها هذا أسوأ بكثير من أولئك الذين يغرقون في دخان السجائر.
- وبالطبع، لا تنسى اللحظات العامة للدعاية التقليدية، تفسير الأذى الحقيقي للتدخين، والأساليب التنظيمية لمنع شراء السجائر، واحتلال مراهقين، إلخ.
النظر في ما إذا كان الطفل يدخن بالفعل، في كثير من الحالات، فإن الفضائح أو محاضرات مملة على مخاطر التدخين لن يساعد. في أحسن الأحوال، يتم فقد الطفل لبضعة أيام، ثم سيستمر في التدخين بحذر أكبر. إنه أكثر كفاءة بكثير لفهم السبب الجذري للتدخين، لأنه في كثير من الأحيان لا يحب الأطفال أنفسهم، لأنه في البداية يشعرون بالحرق غير السار والغثيان والدوار والجفاف والتهاب الحلق، ثم لا تشعر بالأثر النشط لل النيكوتين، التدخين للشركة، والعادة أو من - من فحوى مؤلمة. في كثير من الأحيان، لم يعد مراهق ونفسه سعيدا بأنه اتصل بالسجائر، لكنه ليس لديه إرادة من الإرادة، ثم مهمة الوالدين تساعده بنشاط، ودفع كل الوسائل إلى نمط حياة صحي.
التدخين يثير السرطان والانتفاخ وأمراض القلب. في وقت سابق يبدأ الشخص في التدخين، والمشاكل التي تسببها في المستقبل. وفقا للإحصاءات، يبدأ المراهقون في التدخين أكثر من غيرهم في تناول الكحول والمخدرات. مخيف؟ ولنا. ما الذي يمكن فعله إذا يدخن المراهق الخاص بك؟
المشكلة لا تكمن فقط في السجائر. مضغ التبغ والسجائر الإلكترونية والسيجار أيضا، من المستحيل أن يسمى بديل آمن. لا تقل ضارة منتجات التبغ مع راتنجات منخفضة وبدون إضافات.
حقيقة أخرى مثيرة للاهتمام هي أن الشباب الأشخاص الذين لم يبدأ التدخين لمدة 18 عاما على الأرجح أبدابعد كل شيء، بدأ 90٪ من جميع المدخنين البالغين في الطفولة.
على الرغم من تذكير ثابت حول مخاطر التدخين،. حتى لا تصبح واحدة منها وتحذير أحبائك، من المهم أن تتذكر ما هو خطر التدخين ويستهلك التبغ المضغ.
- تدخين المرتبة الأولى في العالم بين الأسباب التي يمكن الوقاية منها للوفيات، وكذلك، وأمراض القلب وأمراض الرئة. سنويا من 3.5 إلى 5.4 مليون شخص يموتون نتيجة للأمراض الناجمة عن التدخين.
- السجائر الإلكترونية والبكاء، التي أصبحت شعبية في السنوات الأخيرة، لا تساعد في التخلص من إدمان النيكوتين، حيث أن السوائل المستخدمة في عملية التدخين تحتوي أيضا على النيكوتين، فقط بالاشتراك مع النكهات الضارة.
- يمكن أن يؤدي مضغ التبغ إلى إدمان النيكوتين والسرطان عن طريق الفم وأمراض اللثة وزيادة خطر أمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك النوبات القلبية.
تأثير التبغ على جسم المراهق
مخ
في المراهقة، لا يزال الدماغ "يقع تحت الإنشاء"، وبالتالي فإن رد الفعل على التدخين يمكن أن يكون مختلفا تماما عن رد فعل الدماغ البالغ. الدماغ النامي حساس للغاية للخصائص الادمان للنيكوتين. ، أجزاء من الدماغ المسؤول عن الوظائف "التنفيذية" (مثل السيطرة على الدافع وتزن عواقب الإجراءات). يمكن أن يغير القدرة على اتخاذ القرارات الصحية العقلانية، على سبيل المثال، قرار بالإقلاع عن التدخين.
يمكن أن يؤدي تأثير المواد الكيميائية السامة الواردة في الدخان إلى أضرار لا رجعة فيها لمسارات الأعصاب السمعية والانخفاض في السمع في المستقبل. يحد النيكوتين من إنتاج رودوبسين، الصباغ الكيميائي المطلوب للرؤية الليلية، والتي يمكن أن تجعل القيادة في الليل خطيرة.
جلد
التدخين شكليات نكهة مستقبلات وتهيج تجويف الفم، مما يؤدي إلى تكوين قرحة.
مزيج من الإجهاد والتدخين يمكن، من صعوبة التخلص منه.
قلب
يعمل في وضع الإجهاد المستمر. يصبح الدم أكثر كثافة ولزوجة. الدم الأكثر كثافة، أقوى القلب يجبر على العمل. الدم اللزج يشكل عناقيد مميتة التي تمنع تدفق الدم إلى القلب والدماغ والساقين.
التدخين يزيد من كمية الكوليسترول والدهون غير الصحيةتداول الدم. هذا يمكن أن يؤدي إلى رواسب الدهون على جدران الشرايين والأوعية الدموية.
رئتين
أسباب التدخين التهاب في الجهاز التنفسي والأنسجة في الرئتينأيضا، يدمر أكياس الهواء الصغيرة، والحويصلات الحيوية، والتي تشارك في تبادل الأكسجين. لا ينبغي استعادة الحويصلات، لذلك، تدميرها، نمو وتطوير الرئتين يبطئون، لذلك المراهقين التدخين أقل وأضعف.
الحمض النووي
يتكون الجسم من خلايا تحتوي على مواد جينية، أو الحمض النووي، والتي تعمل ك "دليل التشغيل" لنمو وعمل الخلايا. عندما تلف الحمض النووي، يمكن للخلية الخروج من التحكم في ذلك قد يؤدي إلى تشكيل الورم.
الهرمونات
التدخين المراهقين أكثر عرضة ل زيادة في العواصف الدهنية تحت الجلد على المعدة. تتراكم الدهون المفرط في البطن يزيد من فرص الحصول عليها اكتب مرض السكري.
التدخين يقلل من مستوى هرمون الاستروجين لدى النساء، والذي يمكن أن يسبب البشرة الجافة، وتخفيف مشاكل الشعر والذاكرة.
الضعف الجنسي لدى الرجال
التدخين يزيد من خطر خلط الانتصاب أو العجز الجنسي.تتسبب العربة والمواد الكيميائية في دخان السجائر في تلف الأوعية الدموية والشرايين التي تسليم الدم إلى أحد أعضاء النوع الاجتماعي.
نظام الدم والمناعة
عندما يدخن مراهق، فإن عدد الكريات البيضيات والخلايا التي تحمي جسده من الأمراض المعدية باستمرار على مستوى عال. هذه علامة على أن الجسم في الإجهاد والكثير مع الالتهاب والأضرار الناجمة عن التبغ.
العضلات والعظام
عدم وجود الأكسجين الذي يؤدي إلى التدخين يجعل من الصعب بناء كتلة العضلات ويجعل العضلات أكثر ضعفا.
في المراهقة، يحدث تشكيل نشط للهيكل العظمي. يجب أن تشكل العظام باستمرار أنسجة عظمية جديدة لا تزال قوية وصحية. مكونات في دخان السجائر تنتهك دورة صحة العظام الطبيعية. يتباطأ تكوين أنسجة عظم صحي، لذلك يبدأ الجسم في تدمير واحد الموجود.
حقائق عن التدخين
أحد الأسباب هو أن التدخين ومضغ التبغ يشكل خطرا على الصحة، ويرد عليهم النيكوتين الكيميائي. مماثلة مع التعود على الكوكايين أو البطلة. هذا يعني أنه بمجرد أن يبدأ الشخص في التدخين، سيكون من الصعب للغاية التوقف. تؤكد العديد من الدراسات أن المدخنين الشباب غالبا ما يقومون بتجربة Marijuana أو الكوكايين أو الهيروين أو الأدوية الأخرى.
الشيشة والسجائر الإلكترونية
هناك أسطورة أن الشيشة أكثر أمانا، بسبب حقيقة أن الدخان، يمر عبر الماء، يتم تبريده.
ولكن إلقاء نظرة على عيب أسود وممري، يتراكم في خرطوم الشيشة. من نفس الخراطيم، يقع RAID في الفم والمدخنين الخفيفة. يتفق الخبراء على أن ناقص الشيشة الآخر هو استخدام مشترك يستلزم مخاطر إضافية من الميكروبات من الأنبوب.
لا تقل خطرة، هذه الأجهزة ذات البطارية تعمل بالبطارية تستخدم الخراطيشات المملوءة بالنيكوتين والنكهات والمواد الكيميائية الأخرى، وتحويلها إلى البخار استنشاقها من قبل المستخدم.
Tomalist، تجربة مع الأطفال لأكثر من 18 عاما.
الأواني والكحول والأدوية - كل هذا المراهقين يحاولون الفضول. يستغرق الأمر ما يقرب من طفل صغير سيحتروق أو أصابع الباب بالتأكيد، بغض النظر عن مدى حذره الكثير من الوالدين. سؤال آخر هو كم مرة سيكون هذا الفضول موجودا في حياته ...
أسباب التدخين بين المراهقين
يمكن للشباب بدء التدخين أو مضغ التبغ على العديد من الأسباب
- للانضمام إلى محيط الأقران
- لشعور بالغين
- لإعادة تعيين الوزن
- ليشعر أكثر ثقة ومستقلة
هناك سببان أكثر شيوعا يجعل المراهقين يبدأون في التدخين: يبدو أن هذه الرغبة أكبر سنا، ومحاولة الاسترخاء، وتخفيف التوتر. عادة ما تكون مثل هذه المراهقين علاقات متوترة تماما، فإن الطفل يحاول الاسترخاء والابتعاد عن المشاكل.
يمكن للآباء أن يقاتلوا إدمان الأطفال السجائر؟ .. نعم. لكن من المهم جدا أن تكون العلاقات بين الوالدين والطفل موثوقا به.
باحث Tomalogue، تجربة مع الأطفال لأكثر من 18 عاما
إن نفسية المراهق قابلة للتغيير للغاية، لأنها تقف على عتبة حياة شخص بالغ، والذي يبدو له إمكانيات كاملة والأحداث الساحرة. وفي الواقع غالبا ما توجد في الولاية المضطهدة والاكتئاب. يبدو لهم أن الجميع، إلى جانبهم، كل شيء على ما يرام ورائع، لذلك للتخلص من هذه الحالة أنهم مولعون بالكحول والسجائر والأدوية وألعاب الكمبيوتر.
- لا تحاول تخويف الطفل. لا ينبغي أن يخاف من العقاب.
- تحدث مع الأطفال عن خطر استخدام التبغ. حتى في سن الماضي، فإن الطفل قادر على فهم أن التدخين ضار للجسم.
- ابحث عن الرياضة بنفسك وإدخال طفل لهذه.
- رأي طفلك مهم لك. إنه كذلك؟..
- ناقش سبل الاستجابة للضغط من أقرانهم.
- قل لي ما السلوك الصحيح، وما هو غير. اشرح موقفك. الثقة بالنفس هي أفضل حماية للطفل من ضغط الأقران.
- شجع المراهقين على تجنب الأصدقاء الذين لا يحترمون عدم رغبتهم في التدخين.
- اشرح للطفل أن التدخين سيغير حياته اليومية. ناقش الجانب المالي للمشكلة والنفسية: كيف سيؤثر ذلك على علاقتك؟
- قم بتثبيت القواعد الواضحة التي تستبعد التدخين ومضغ التبغ في منزلك، موضحا لماذا لا يبدو المدخنون سيئا وهم يشعرون بالسوء.
باحث Tomalogue، تجربة مع الأطفال لأكثر من 18 عاما
ينظر الآباء اليوم إلى الأطفال من خلال بني خبرة 20 عاما، وهو أمر غير مناسب دائما. من المستحيل التأثير على الوضع من قبل الأخلاق وتعليمات المصب. المراهقون بحاجة إلى أصدقاء البالغين الذين يستطيعون الثقة.
كيفية تحديد كيف يدخن المراهق؟
إذا كنت تشم رائحة دخان من ملابس طفلك، فحاول ألا تتفاعل كثيرا كثيرا. اسأل أولا عن ذلك، ربما يقضي وقتا مع أصدقاء التدخين. يحاول العديد من الأطفال في عصر مختلف تجربة سيجارة، لكنهم لا يزالون لا يصبحون مدخنين.
إلى علامات أخرى لاستخدام التبغ تشمل
- سعال
- تهيج شامل
- بحة في الصوت
- غير سارة
- تقليل النتائج الرياضية
- نزلات البرد المتكررة
- تلوين الأسنان والملابس
- تنفس مريحة
يجب أن يفهم المراهقون أن مقاطع الموسيقى والمجلات لا تشير إلى أن معظم المراهقين والبالغين والرياضيين يفعلون ذلك في الواقع.
ومع ذلك، على الرغم من تأثير الأفلام والموسيقى والتلفزيون، جميع الآباء نفسها لديهم أكبر تأثير على حياة الأطفال.
الصداقة والثقة - أساس أي علاقة، بالطبع، والآباء والأمهات مع الأطفال.
باحث Tomalogue، تجربة مع الأطفال لأكثر من 18 عاما
أعط أمثلة من حياتك حيث كنت مخطئا وكسر حفنة من الحطب. ولكن اشرح أنه من الخطأ اتخاذ خطأ، في هذا ويتكون من عملية التعلم. من المهم أن يتحدث الأطفال عن ملاحظاتهم والحيوانات الحيوية. هذا سيساعدهم في توليف تجربتهم الخاصة التي سيوفرها من الحطب الخاص بك.
حتى لو كنت تدخن، لا يزال بإمكانك تغيير الوضع. بالطبع، أفضل شيء يمكنك القيام به هو رمي التدخين. إذا لم تنجح بعد، فلا تأكل التبغ في وجود أطفالك، فلا تقدم لها ويغادر إليهم، حيث يمكن تحقيقه بسهولة.
- بدء حوار استهلاك التبغ الذين تتراوح أعمارهم بين 5 أو 6 سنوات. عديدة يبدأ الأطفال في التدخين لمدة 11 عاماوفي سن 14 يكتسب بالفعل الإدمان.
- ناقش مع الأطفال البلقات الخاطئة للتبغ على لوحات الإعلانات وفي وسائل الإعلام الأخرى، مثل الأفلام والتلفزيون والمجلات.
- المشاركة في الأنشطة الاجتماعية
- المشي إلى محفظتك. مؤسسات الدعم التي لا تبيع التبغ للأطفال. نذهب إلى المطاعم والأماكن الأخرى التي يحظر فيها التدخين.
- تأكد من أن جميع الأنشطة المدرسية (على سبيل المثال، الأطراف، الأحداث الرياضية، إلخ) تتعلق سلبا بالتدخين.
- اتصل بإدارة الصحة المحلية أو رابطة السرطان أو القلب أو الرئتين لمعرفة كيف يمكنك أن يكون لديك في أنشطتهم.
إنه ينذر بالقلق لعدة أسباب.
أولا، تلك الذي بدأ التدخين يوميا في المراهقة، عادة ما تدخن طوال الحياة.
ثانيا، يزيد التدخين من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة (أمراض القلب والسرطان ورئة الرئة).
ثالثا، على الرغم من أن الأمراض المزمنة المرتبطة بالتدخين عادة ما تظهر فقط في مرحلة البلوغ، المراهقون - المدخنون في كثير من الأحيان يعانون من السعال، ضعف الجهاز التنفسي، البلغم، ضيق في التنفس وأعراض الجهاز التنفسي الأخرى.
أسباب التدخين المراهقين
ما هي نفس الشيء أسباب التدخين المراهقين؟ ل التدخين المراهقين الأسباب هي كثيرة هنا بعضها:
- تقليد تلاميذ المدارس الآخرين، الطلاب؛
- شعور الجدة والفائدة؛
- الرغبة في أن تبدو البالغين، مستقلة؛
- غالبا ما يرتبط الفتيات، والقبول في التدخين بالقهوة، والرغبة في الأصالة، والرغبة في مثل الشباب.
ومع ذلك، من خلال التدخين على المدى القصير وغير النظامية أولا، هناك عادة حقيقية معينة من التبغ إلى النيكوتين.
النيكوتين هو السم العصبي يصبح مألوفا ودونه، بسبب ردود الفعل الثابتة، يصبح من الصعب القيام به. تنشأ العديد من التغييرات المؤلمة فورا، ولكن مع تدخين "تجربة" معينة (سرطان الرئة والأعضاء الأخرى، احتشاء عضلة القلب، أقدام الغرغرينا، إلخ)
تلاميذ المدارس، بسبب حقيقة أن الرعاية الصغيرة حول صحتهم، قد لا يكون بسبب عدم النضج أن نقدر شدة كاملة من عواقب التدخين. لفترة طالب تبلغ من العمر 10-15 سنة (عندما تظهر أعراض المرض) يبدو أنه شيء بعيد جدا، ويعيش اليوم، واثق من أنه سيستقيم للتدخين في أي وقت. ومع ذلك، ليس من السهل الإقلاع عن التدخين، يمكنك أن تسأل أي مدخن.
استجواب تدخن الفتيات في سن المراهقةوبعد إلى السؤال لماذا تدخن؟ تم توزيع الإجابات على النحو التالي:
أجاب 60٪ من المدخنين الفتيات أنه من المألوف وجميل.
أجاب 20٪ من الفتيات من المدخنين أنه بهذه الطريقة يريدون أن يحبوا الأولاد
أجاب 15٪ من مدخنين الفتيات أنه بهذه الطريقة يريدون جذب الانتباه
5٪ من الفتيات من المدخنين أجاب أنه يبدو أفضل.
ل التدخين في مراهق الذاكرة تعاني كثيرا. لقد أظهرت التجارب أن التدخين يقلل من معدل الثومان ومقدار الذاكرة.
يتباطأ رد الفعل في الحركة أيضا، انخفاض قوة العضلات، حدة البصر هو أسوأ تحت تأثير النيكوتين.
وقد ثبت أن وفيات الناس بدأ التدخين في المراهقة (ما يصل إلى 20 سنة)، أعلى بكثير من بين أولئك الذين يتناون أولا بعد 25 عاما.
متكرر ومنهجي التدخين في المراهقين استنفاد الخلايا العصبيةمن خلال التسبب في التعب السابق لأوانه وتقليل القدرة على تنشيط القدرة عند حل مشاكل نوع المعلومات المنطقية.
عند التدخين، يحدث مراهق أمراض اللحاء المرئيوبعد د مراهق التدخين يمكن أن تلميع الدهانات، وتلاشى بسبب التغييرات في التصوير المرئي، يمكن أن تنخفض كمجموعة كاملة من التصور. في الأصل هناك التعب السريع أثناء القراءة. ثم يبدأ الهبات والتحيز في العينين، وأخيرا، إن انخفاض حدة البصر، لأن الدموع التي نشأت من دخان التبغ، واحمرار وإنسانية الجفون تؤدي إلى التهاب مزمن للعصب البصري. تسبب النيكوتين تغييرات في شبكية العين، نتيجة لذلك، انخفاض في حساسية الضوء. تماما مثل الأطفال الذين ولدوا من الأمهات في الشباب التدخين المراهقين تختفي الحساسية أولا باللون الأخضر، ثم إلى اللون الأحمر وأخيرا إلى اللون الأزرق.
في الآونة الأخيرة، يكون لدى المفروجين اسم جديد للعمى - Amlobility التبغ، والذي ينشأ كظهر مظهر من مظاهر تساتيل التسمم في إساءة استخدام التدخين. حساسة بشكل خاص لتلوث المنتجات من التبغ الدخان الأغشية المخاطية أطفال و سن المراهقة.
النيكوتين يزيد من الضغط داخل العين. وقف التدخين في المراهقة العمر هو أحد عوامل منع مثل هذا المرض الهائل مثل الجلوكوما.
حالة خلايا اللحاء السمع بعد مرحلة المراهقة من الواضح تماما، مما لا شك فيه يشير إلى قمع قوي وقمع مهامهم. ينعكس هذا في تصور شقيق وإعادة إنشاء الصورة السمعية استجابة للتهيج السليم للبيئة الخارجية.
ينشط العديد من نشاط الغدة الدرقية، نتيجة لذلك التدخين المراهقين تم دراسة النبض، وارتفاع درجة الحرارة، ينشأ العطش، والتهيج، والنوم منزعجة. نظرا للقبول المبكر في التدخين، آفات الجلد - حب الشباب، سئم، الذي يفسره انتهاكات النشاط ليس فقط الغدة الدرقية، ولكن أيضا غدد نظام الغدد الصماء فقط.
حقيقة أن التدخين يؤدي إلى ارتداء المبكر من عضلة القلب معروفة للجميع. بعد متحمسة من السفن وتؤثر على السفن الطرفية، يزيد النيكوتين من النغمة ويسبب تشنج السفن. هذا يزيد من الحمل على القلب، لأنه أكثر صعوبة في دفع الدم حسب الأوعية الضيقة. ضبط الحمل العالي، ينمو القلب بسبب زيادة حجم ألياف العضلات. في المستقبل، فإن أنشطة عبء القلب حتى حقيقة أن السفن في المراهقين التدخين تفقد مرونة أكثر كثافة من غير المدخنين.
من المعروف ذلك مع زيادة عدد المراهقين التدخين، طحن وسرطان الرئةوبعد واحدة من العلامات المبكرة لهذا المرض هي سعال جاف. يمكن أن يظهر المرض بأموات ضئيلة في الرئتين، في حين أن الأعراض الرئيسية تعب بسرعة، وزيادة الضعف، وانخفاض الأداء.
التدخين ينتهك الوضع الطبيعي للعمل والترفيه، وخاصة التدخين المراهقينليس فقط بسبب تصرفات النيكوتين على الجهاز العصبي المركزي، ولكن أيضا بالرغبة في التدخين، الناشئة خلال الفصول الدراسية. في هذه الحالة، تحول انتباه الطالب بالكامل إلى فكرة التبغ. التدخين يقلل من فعالية الإدراك وحفظ المواد التعليمية، مما يقلل من دقة عمليات الحوسبة، مما يقلل من كمية الذاكرة. التدخين المراهقين لا تستريح على تغيير مثل جميع الآخرين، حيث بعد الدرس مباشرة، اندفعوا إلى المرحاض وفي غيوم دخان التبغ وجميع أنواع التبخر الضار ترضي حاجتهم إلى النيكوتين. التأثير التراكمي للمكونات السامة لدخان التبغ استيعاب يسبب الصداع، والتهيج، أداء مخفض. نتيجة لذلك، يأتي الطالب إلى الدرس التالي في حالة عدم العمل.
لقد ثبت أن التدخين المبكر قد تأخر. عند التحقق، اتضح أنه ليس فقط النمو، ولكن أيضا حجم الصدر في المراهقين في التدخين أقل بكثير مما كانت عليه من أقرانهم غير المدخنين.
النيكوتين يقلل من القوة البدنية، والقدرة على التحمل، وتزداد التنسيق وسرعة الحركات. لذلك، الرياضة والتدخين غير متوافقة.
مثل. سعر التدخين للشبابوبعد لسوء الحظ، من خلال ميزات العمر، لا يتحقق المراهقون في نهاية الآثار المدمرة لتدخين التبغ
.
الوقاية من التدخين المراهقين
الوقاية من التدخين المراهقين - الموضوع مناسب تماما، ليس فقط في المدارس بين سن المراهقةولكن في جميع أنحاء العالم. يجب وضع أساسيات الدعاية لنمط حياة صحي من سن الشباب، وهي في جدران المدرسة.
النيكوتين في شكل سجائر هو الأكثر شيوعا (جنبا إلى جنب مع الكحول) نفس التأثير النفسي. خلال العقدين الماضيين، تم تخفيض التدخين بين البالغين بشكل كبير في البلدان المتقدمة، وفي النامية - زيادة. الوضع في بلدنا غير موات، كما هو الحال في البلدان النامية، العدد المدخنين ليس فقط ينمو، ولكن بنشاط وصغير. في أوروبا والولايات المتحدة، يتم تنفيذ الوقاية من التدخين بنشاط: التدخين من المضادة للإعلان، الإعلان عن كلمة نمط حياة صحية تتم كلها لتحسين الأمة. وتضطر شركات التبغ إلى البحث عن سوق مبيعات! روسيا هي مجرد البلد الذي الوقاية من التدخين لن ينسى فقط، ولكن على العكس من ذلك، هناك شركات إعلانات نشطة تدخين. أسوأ شيء هو أن الفتيات الصغيرات يشارك بنشاط في مجال التدخين. ما هو هنا الوقاية من التدخين؟ عندما يكون الحشد من الناس أكثر انشغالا إدارة التدخين، على العكس من ذلك، فرض التدخين! إنه على هذا أن عدد المدخنين بين الشباب ينمو باطراد.
وفقا لمسح بين تلاميذ المدارس، فإن التدخين مشكلة خطيرة للمراهقين: الغالبية العظمى من تلاميذ المدارس تدخن مرة واحدة على الأقل في حياتهم، 50-70٪ من الأولاد و 30-40٪ من الفتيات يدخنون إلى الطبقات العليا.
كل هذا يسبب متطلبات معينة للوقاية من التدخين. اليوم، يلاحظ معلمي المدارس هذا الاتجاه إذا اعتادوا على المحاضرة، وعدم بدء التدخين، اليوم كانت هناك حاجة لقراءة محاضرة تلاميذ المدارس مدى سهولة الإقلاع عن التدخين !!!
أهداف: تكشف وأخبر عن أسباب ومخاطر التدخين المراهقين؛ فحص تأثير النيكوتين على جسم مراهق.
أساليب: قصة، محادثة، شرح.
موقع: قاعة الدراسة.
تمضية الوقت: 45 دقيقة.
يخطط:
1. الجزء السابق:
- org. الوقت الحاضر؛
- مقابلة
2. الصفحة الرئيسية:
- دراسة مواد جديدة
3. الترجمة:
- التحديث؛
المراهقين التدخين والصحة.
إن حقيقة أنه في العقود الأخيرة، انخفض متوسط \u200b\u200bعمر المدخن بشكل كبير، وبين عدد فتيات الفتيات والفتيات زاد ملحوظا للغاية، - حقيقة لا رجعة فيها، وأصحاب النواة غير المزعجة للغاية، وأطباء المخدرات وجميع المجتمع ككل.
في هذا الصدد، تنشأ عدد من القضايا، على سبيل المثال: لماذا يبدأ الناس في التدخين. ما سبب هذا التدخين في سن مبكرة؟
لذلك، في النرويج، تم فحص مجتمع مكافحة السرطان من قبل مجموعة كبيرة من الشباب ووجدت أنه تم تدخينه لأكثر من نصف الأولاد والعديد من الفتيات لمدة 13 عاما. في أيرلندا، تحولت طلاب المدارس الثانوية إلى 44٪ من الأولاد التدخين و 33٪ من الفتيات. في الولايات المتحدة يدخن ما لا يقل عن 4.5 مليون تلاميذ المدارس. يظهر التحليل الإحصائي أن أكثر من نصف المدخنين بدأوا يدخن دون سن 16 عاما.
الرغبة في أن تبدو المزيد من البالغين، ويشعرون ب "رجل حقيقي" - أحد الأسباب الرئيسية لبداية التدخين في الأولاد. بالنسبة لبعض المراهقين، يدخن رمزا للتأكيد الذاتي واحتجاجا على الحظر المفروض على التدخين، والذي يبدو المراهق التعسفي. غالبا ما تبدأ الفتيات والنساء في التدخين في السعي لتحقيق "أزياء"، من كوبرك وتقليد الرجال. تبرر بعض الفتيات التدخين أنه يزعم أنه لا يسمح لهم بالكامل. في الواقع، التدخين في بعض الأحيان يؤدي إلى فقدان الوزن. يرجع ذلك إلى حقيقة أن النيكوتين سلبي حول عمليات التمثيل الغذائي، وتزداد سوء الشهية. ومع ذلك، يجب أن يؤخذ في الاعتبار أن هناك أساليب أكثر كفاءة وآمنة للحد من وزن الجسم، ولا سيما تناول الطعام المعتدل والتربية البدنية.
في البداية، عندما يبدأ المراهق في التدخين، يمنع الجسم إدخال السم (الحيل في الحلق والمرضى والسعال والدوخة). ثم تصبح عادة التدخين قوية للغاية وإلغاء التغلب على أن المراهق لديه ظواهر الإدمان والاعتماد.
التدخين ضار جدا بصحة المراهقين. يعانون بشدة من أنظمة القلب والأوعية الدموية العصبية. البشرة عادة ما تكون شاحبة مع الصيغ الترابي. يبدو السعال، فقر الدم (فقر الدم) غالبا ما يطور. يتم تمنيع التطوير العام، ويأخر النمو، ويلاحظ قصر النظر، فإن الذاكرة تضعف، والواقع، يتم تقليل الاهتمام. يصبح المراهقون اضطرارا، منتشرة، تدار بشكل سيئ في المدرسة.
تجدر الإشارة إلى أن المراهقين يشترون عادة أرخص السجائر، حيث يكون محتوى النيكوتين أعلى بكثير من مكلفة. بالإضافة إلى ذلك، فإنهم يرسمون سيجارة إلى النهاية (وأكبر عدد من النيكوتين، كما هو معروف، ويرد في نهايتها)، والدخان بسرعة، لأنهم غالبا ما يدخنون. في الوقت نفسه، تتميز كمية كبيرة من النيكوتين وغيرها من المواد السامة في الدخان بسبب الاحتراق السريع للتبغ. كل هذا يساهم في التسمم الكبير للجسم. في بعض الأحيان يلتقط المراهقون ووثيقة السجائر الأخرى، والتي يمكن أن تؤدي إلى عدوى مع Helminths (قفازات) أو أمراض معدية.
تأثير النيكوتين على جسم مراهق.
النيكوتين - واحدة من أقوى السموم من أصل نباتي. تموت الطيور إذا جلبوا عصا زجاجية مبللة بالنيكوتين إلى منقارها؛ لشخص، جرعة مميتة - 2-3 قطرات؛ إنه حوالي 20-25 سجائر. المدخن لا يموت لأن الجرعة من النيكوتين تدار تدريجيا (خلال اليوم)، وليس في مكتب استقبال واحد، وكذلك نتيجة تحييد جزئي لراتنجات التبغ الفيسدديهايد السموم.
تجدر الإشارة إلى أن التدخين موجود في اثنين من الأنواع السريرية المختلفة تماما: في شكل عادة للتدخين وفي شكل اعتماد التبغ. في البديل الثاني (نسميها "العطش") يحدث التدخين الجاذبية المرضية والمؤلمة للتبغ، وفي الأول لا تشكلت. نظرا لحقيقة أن العلامات الخارجية للإدمان على التبغ في جميع المدخنين هي نفسها (زيادة تدريجية في عدد السجائر السجائر في اليوم، فإن معلم الجذب إلى رائحة دخان التبغ)، والفرق في نوعين من المدخنين يمكن أن يكون تثبيت فقط عندما يحاولون الإقلاع عن التدخين. أولئك الذين يدخنون فقط بحكم العادة، يمكن أن يصبحوا غير مدخنين غير مؤلمين تماما، دون أي رعاية طبية وبمرار الوقت يتم نسيانها عموما أنهم يدخنون. وأولئك الذين شكلوا اعتمادا على التبغ، مع كل الرغبة التي لا يستطيعون رفض التدخين إلى الأبد، حتى لو كانت الأيام الأولى دون التبغ آمنة نسبيا. في بعض الأحيان بعد استراحة طويلة، يأتون تكرارا. هذا يعني أن التدخين ترك علامة عميقة في آليات الذاكرة، والتفكير، والمزاج والعمليات الأيضية للجسم. وفقا للبيانات المتاحة، من 100 مدخن منهجي فقط 7 دخان كنتيجة للعادات.
ما هي النيكوتين يمثل - الجاني لتشكيل الاعتماد على التبغ؟
النيكوتين هو سم قوي للغاية، وليس أدنى من سمية الحمض الأزرق. في جرعات صغيرة، يوجد مثيرة للجهاز العصبي، في حد كبير - إنه يسبب شللها: إيقاف التنفس، وإيقاف عمل القلب. الاستيعاب المتعدد من النيكوتين مع نماذج التدخين المتكرر النيكوتينية - التسمم المزمن، نتيجة انخفاض الذاكرة والأداء، هناك سعال دائم مع Wettero. واحدة من النتائج المدمرة للتسمم بالنيكوتين هي: اهتزاز اليد، مشية غير متأكد، يرمي المراهق في الحرارة، ثم في البرد، القلب يطرق، مثل المطرقة، يجمد.
النيكوتين هو الرئيسي مكونات دخان التبغ، مما تسبب في تغييرات مدمرة في الحبل الشوكي، والتهاب الضفيرة العصبية لوماسراك. نظرا لتأثيرها على الغدد الكظرية بعد كل سيجارة، فإن عدد الكورتيكوستيرويد المتداول بالدم يتصدر في الدم، وكذلك الأدرينالين والصنورة النوربينية، المشاركة في تنظيم أهم المهام الفسيولوجية للكائن الحي في تنظيم الأهم وظائف فسيولوجية للجسم. الأدرينالين، على وجه الخصوص، يضيق الأوعية الدموية، مما أدى إلى ضغط الشرايين. النيكوتين يزيد من قرع القلب في القلب ومعدل الحد من عضلة القلب. وبما أن الأوعية التاجية للمدخنين Avid، كقاعدة عامة، يتم تضييقها ولا تسليم عضلة القلب من الأجزاء اللازمة من الأكسجين، يحدث جوع الأكسجين في عضلة القلب (أمراض القلب الإقفارية). يتفاقم الوضع من خلال حقيقة أن أقل الأكسجين يأتي إلى الأجهزة والأنسجة الأخرى. بعد كل شيء، فإن جزءا من الهيموغلوبين بدلا من حمل الأكسجين لهم، ينضم إلى الغاز الأسود الكربون الوارد في دخان السجائر.
المؤلفات:
1. Nikinita Narcatics سنة 2001.
2.z.v. Korobkin، V.A. بوبوف "الوقاية من الاعتماد المخدرات لدى الأطفال والشباب". 2 طبعة، 2004.
3. Zaicin، A. Nikitin "شكرا لك، أنا لا أدخن!" 1990.
4.S. Bakaleeva "آخر سيجارة" // الملف الشخصي - 1999.
5.V.ODELIA "دودل السجائر". 2 طبعة، 1987.
جار التحميل ...