عوامل التطور الارشادية
من وجهة نظر مؤيدي "التطور الانتهازي" ، لا توجد اتجاهات منتظمة ومنظمة وراء الاتجاهات المختلفة للتغيرات التطورية ، باستثناء عمل الانتقاء الطبيعي ، الذي ينظم تنوع الكائنات الحية فقط في اتجاه تطور التكيف مع التغيرات في البيئة. من هذه المواقف ، فإن الاتجاهات الرئيسية للعملية التطورية (aro- و epecto- و allo- و catagenesis) ، في الواقع ، متكافئة - بمعنى أن كل منها ليس سوى وسيلة لتحقيق نجاح مجموعة معينة من الكائنات الحية في النضال من أجل الوجود (مثل هذه النقطة التزم أ.ن. سيفيرتسوف أيضًا بوجهة النظر).
في الواقع ، من بين العوامل الدافعة للتطور ، الانتقاء الطبيعي فقط له تأثير تنظيمي على تنوع الكائنات الحية ، وفي نفس الوقت يكون الاختيار في الحقيقة خاليًا من اتجاه معين ، وهو ما أكده تشارلز داروين. لكن داروين أشار أيضًا إلى العامل الذي يحدد الاتجاهات المحددة للتحولات التطورية: "طبيعة الظروف في تحديد كل تغيير معين لها أهمية ثانوية بالمقارنة مع طبيعة الكائن الحي نفسه." على الرغم من أن تطور الكائنات الحية يعتمد على العمليات الاحتمالية - ظهور الطفرات (مظاهر النمط الظاهري غير مناسب للتغيرات في الظروف الخارجية التي تسببت في حدوثها) والانتقاء الطبيعي ، فإن "طبيعة الكائن الحي" ، أي ، أساس النظم الحية ، يحد من مظاهر العشوائية في التطور إلى حدود معينة. وبعبارة أخرى ، فإن التنظيم المنهجي قنوات تكوين النشوء ، أي يوجه التحولات التطورية في قنوات معينة ، وبالنسبة لأي مجموعة معينة من الكائنات ، يكون اختيار المسارات الممكنة للتطور محدودًا. يعتمد مفهوم التطور المشفر (غير الجيني) على الإقصاء المطلق للدور الإرشادي في العملية التطورية للأساس التنظيمي للأنظمة الحية ، بينما يعتمد مفهوم التطور الانتهازي على إضفاء الطابع المطلق على الدور التوجيهي للانتقاء الطبيعي. عادة ما توجد الحقيقة في مكان ما بين وجهات النظر المتطرفة.
يتم تحديد الاتجاهات المحددة للتحولات التطورية لمجموعات مختلفة من الكائنات الحية من خلال تفاعل قوى الانتقاء الطبيعي والتنظيم التاريخي لهذه المجموعات. لذلك ، يمكننا التحدث عن فئتين توجيه عوامل التطور: غير عضوي (قوى الانتقاء) وعضوي.
بالنسبة لأي نوع معين ، فإن خصائص تنظيمه تخلق شروطًا مسبقة (تكيفات مسبقة) لتطوير تكيفات معينة وتعيق تطور أنواع أخرى ، "تسمح" ببعض اتجاهات التحولات التطورية و "تمنع" اتجاهات أخرى. تم تعيين مزيج من هذه الخصائص الإيجابية والسلبية للقدرات التطورية لهذه المجموعة كعوامل توجيهية للتطور. يمكن تقسيم هذه العوامل (بشكل مشروط إلى حد ما) إلى ثلاث فئات ، وفقًا لمستوى ظهورها في التولد:
1) وراثي ،
2) مورفوجيني ،
3) مورفوفيزيولوجية (شكلي).
يتجلى عمل الفئتين الأوليين من العوامل التوجيهية للكائن الحي بشكل كامل بالفعل على مستوى التطور الجزئي. كما لوحظ بالفعل (الجزء الثاني ، الفصل 1) ، يتميز كل نمط وراثي ومجموعة جينية لكل نوع بمجموعة معينة من الطفرات المحتملة ("المسموح بها") ، أو مجموعة من التباين الطفري ، الذي يقتصر ليس فقط من الناحية النوعية ، ولكن أيضًا من الناحية الكمية ، أي ، تكرار حدوث كل نوع من أنواع الطفرات. في الوقت نفسه ، يتبين أن بعض الطفرات مستحيلة (ممنوعة) بالنسبة إلى نمط وراثي معين (وتجمع الجينات) - على سبيل المثال ، ألوان العين الزرقاء والخضراء لذباب الفاكهة أو ألوان الزهرة الزرقاء للنباتات الوردية. والسبب في ذلك هو عدم وجود متطلبات كيميائية حيوية مناسبة في التركيب الجيني.
بما أن تجمعات الجينات للأنواع ذات الصلة تحتفظ بمجموعات من الجينات المتماثلة الموروثة من سلف مشترك ، فإن الطفرات المتماثلة تظهر بشكل طبيعي فيها (انظر ص 65). يمكن أن تعمل الطفرات المتماثلة كأساس لتغيرات تطورية موازية في الأنواع وثيقة الصلة والتي تباعدت مؤخرًا عن سلف مشترك. ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، تتراكم حتماً الطفرات ذات الجودة المختلفة (غير المتماثلة) في تجمعات الجينات للأنواع المعزولة ؛ يحدث هذا حتى في ظل عملية تثبيت الانتقاء ، عندما يتم حظر التأثير المظهري للطفرات في الجينات الهيكلية بواسطة الجينات المعدلة. في الأنواع المختلفة ، التي تم عزل تجمعات الجينات منها عن بعضها البعض لفترة طويلة ، يتم الحفاظ على الهياكل المتماثلة للنمط الظاهري ، ولكن قد يختلف التحكم الجيني بشكل كبير (وحتى بشكل كامل تقريبًا). لذلك ، فإن التطور الموازي للأنساب phyletic التي تباعدت لفترة طويلة عن سلف مشترك (إلى مستوى مختلف الأجناس ، والعائلات ، وما إلى ذلك) لا يعتمد إلى حد كبير على الطفرات المتماثلة بقدر ما يعتمد على عمل فئتين أخريين من العوامل التوجيهية للكائن الحي.
(التنادد هو تشابه الهياكل على أساس القواسم المشتركة لأصلها. نسبة الهياكل المتجانسة التي تنتمي إلى مستويات مختلفة من التنظيم الهرمي للأنظمة البيولوجية (بما في ذلك التناظر الوراثي والنمط الظاهري) معقدة وغامضة).
بعض الطفرات المحتملة كيميائيًا حيويًا لنمط جيني معين (أي مسموح به على المستوى الجيني) ، تؤدي في النهاية إلى عواقب مميتة على الكائن الحي النامي في شكل اضطرابات مورفوجينية (الطفرات القاتلة ، على سبيل المثال ، العواقب التشكلية للطفرات في استسقاء الرأس الخلقي في فأر المنزل ، انظر ص 325). لا يمكن تغيير كل تطور جيني إلا بطريقة معينة ، أي في إطار الطيف المقابل للتغيرات الجينية المحتملة. هذا يضيق بشكل أكبر اختيار الاتجاهات الممكنة للتحولات التطورية.
أخيرًا ، هناك أيضًا قيود ومحظورات تطورية مورفوفيزيولوجية ، يتجلى عملها (بالإضافة إلى التكيف المسبق المقابل) بشكل كامل فقط على مقياس التطور الكلي ، كونه أحد الأسباب المحددة لطبيعته الموجهة. إنها ناتجة عن مجموعة متنوعة من العلاقات داخل الأنظمة الفيزيولوجية المورفولوجية وبين هذه الأنظمة في النمط الظاهري للكائنات البالغة. في الوقت نفسه ، فإن الطفرات وإعادة ترتيب الجين ، والتي يمكن أن تؤدي إلى تغييرات مقابلة في النمط الظاهري ، هي نفسها ممكنة تمامًا ، ويمكن أن يظهر الأفراد المتحورون بتردد معين في مجموعات من هذا النوع. ومع ذلك ، فإن التغييرات الناتجة في النمط الظاهري (حتى على ما يبدو لها قيمة تكيفية عالية!) لا يمكن استخدامها لتكوين تعديلات جديدة بسبب عدم تناسقها مع التنظيم المورفوفيزيولوجي لهذا النوع. تظل هذه التحولات غير عملية حتى يتم رفع القيود الفيزيولوجية المورفولوجية المقابلة.
لذلك ، على سبيل المثال ، يمكن أن يتطور التقرن في بشرة البرمائيات - هناك المتطلبات الكيميائية الحيوية اللازمة لذلك ، ولا توجد محظورات مورفوجينية لهذه العملية. في الواقع ، يتطور التقرن الموضعي للبشرة في تكامل بعض أنواع البرمائيات (على سبيل المثال ، المخالب القرنية في الضفادع المخالب أو في ذكور النوت المخالب ، "الأسنان" القرنية في الضفادع الصغيرة للعديد من أنواع البرمائيات اللامعة). ومع ذلك ، اتضح أنه من المستحيل أن تتشكل البرمائيات على هذا الأساس مثل التقرن في الغلاف الذي يمكن أن يحمي الجسم بشكل فعال من الجفاف في الهواء وفي المسطحات المائية المالحة ، كما هو الحال في الزواحف والطيور والثدييات. هذا بسبب حاجة البرمائيات إلى الحفاظ على سطح الجلد الرطب باستمرار ، والذي يستخدم كعضو إضافي لتبادل الغازات ، في المقام الأول لإزالة ثاني أكسيد الكربون من الجسم (انظر أدناه لمزيد من التفاصيل).
ترجع القيود والمحظورات التطورية المورفوفيزيولوجية إلى الحاجة إلى إعادة هيكلة متجانسة لأنظمة الجسم ، ومتكاملة بشكل تكيفي (أي مدرجة في المجمع التكيفي العام) ، وظيفيًا ، أو على الأقل طبوغرافيًا. في علم التطور ، يتجلى تأثير هذه القيود في شكل تنسيقات مختلفة (أي الارتباطات التطورية) بين الهياكل والأنظمة المختلفة للكائن الحي. يشير التنسيق الطبوغرافي إلى أبسط التغيرات التطورية المترافقة في الأعضاء المرتبطة ارتباطًا وثيقًا مكانيًا. على سبيل المثال ، من المستحيل زيادة حجم العينين دون إعادة ترتيب الجمجمة ، والتغيرات في وضع العضلات والأوعية الدموية والأعصاب في المدار والمنطقة الزمنية. التنسيق الديناميكي هو العلاقة التطورية للأعضاء المرتبطة ببعضها البعض في مرحلة التطور من خلال الارتباطات الوظيفية. مثال على القيود التطورية القائمة على هذا التنسيق هو استحالة تقوية أي مجموعة عضلية دون تقوية مقابلة للهياكل الهيكلية وبعض مجموعات العضلات الأخرى ، لأن هذا من شأنه أن يجعل العمل المنسق للجهاز العضلي الهيكلي غير مثالي ميكانيكيًا. لذلك ، لا فائدة من تطوير عضلات فخذية قوية مع الحفاظ على عضلات الساق الأضعف ، لأن الأخيرة لا يمكنها نقل قوة تقلص الأولى بشكل فعال إلى الركيزة. في الوقت نفسه ، لا يمكن أن تزيد عضلات أسفل الساق بشكل كبير في الحيوانات التي تتكيف مع الجري السريع ، لأن هذا من شأنه أن يزيد بشكل كبير من لحظة القصور الذاتي للطرف. يتطلب هذا القيد التطوري تطوير تصميم مميز للأطراف في الحيوانات سريعة الحركة ، حيث يقع الجزء الأكبر من العضلات في الأقسام القريبة (الكتف والفخذ) ، وتنتقل قوة تقلصها إلى الدعم من خلال الأجزاء البعيدة الرقيقة والخفيفة (الساعد ، أسفل الساق ، القدم) من خلال أوتار النظام.
ميز أيضًا IIShmalgauzen ما يسمى بالتنسيق البيولوجي ، والذي يُفهم على أنه تغييرات مترافقة في الأعضاء والهياكل الفردية التي لا ترتبط مباشرة ببعضها البعض من خلال أي ارتباطات في التكوُّن ، ولكنها مدرجة في المركب التكيفي العام (على سبيل المثال ، العلاقات التطورية بين بنية عضلات المضغ والأسنان وعظام الفك ومفاصل الفك ، بسبب طريقة معينة من التغذية). يتم تحديد التغييرات التطورية المنسقة في هذه الهياكل غير المتجانسة عن طريق الانتقاء الطبيعي.
الميزات الرئيسية والتفاعلات المتتالية
في كائن حي متكامل ، تترابط العديد من الأجهزة والهياكل من خلال أشكال مختلفة من الترابط والتنسيق ، وتتشابك سلاسل هذه الترابطات بشكل معقد مع بعضها البعض. في الوقت نفسه ، ينشأ نوع من الاختناقات في تنظيم العديد من مجموعات الكائنات الحية - مثل السمات الشكلية الرئيسية للمنظمة ، والتي من خلال سلسلة من العلاقات الترابطية والتنسيق المختلفة لها تأثير حاسم على عمل العديد من الأنظمة التابعة لل هيئة.
في سلسلة التنسيق للأنظمة المترابطة ، يتم تحديد حالة كل مستوى لاحق من خلال المستوى السابق ، بدءًا من مفتاح، أو نظام الحد... يمكن أن يكون لتحولات النظام الرئيسي تأثيرات سلبية ("مانعة") وإيجابية ("متساهلة") على التغيرات التطورية. أنظمة الجسم التابعة... في الحالة الأولى ، تتسبب في ظهور المحظورات التطورية المورفوفيزيولوجية التي تعيق تطوير بعض التكيفات والاتجاهات للتحولات التطورية ، في الحالة الثانية ، على العكس من ذلك ، تزيل مثل هذه المحظورات والقيود التي كانت موجودة من قبل.
العلاقات المورفوفيزولوجية المتتالية في تنظيم البرمائيات ، التي تحددها خصائص الجهاز التنفسي ، مثيرة للاهتمام للغاية. تستخدم البرمائيات مضخة ضغط لتهوية الرئتين ، يتكون من جهاز تحت اللسان وعضلاته ، وهو عبارة عن مضخة خيشومية معدلة من أسلاف الفقاريات الأرضية - الأسماك ذات الزعانف المتقاطعة. إن عيب مضخة التنفس هذه ، الموجودة أمام الرئتين (في حالة عدم وجود آليات فعالة قادرة على تغيير حجم الأكياس الرئوية نفسها) ، يؤدي إلى إفراغ غير كامل للرئتين أثناء الزفير ، إلى الحفاظ على كمية معينة من الهواء الراكد هناك ، لخلط العادم مع الهواء النقي في التجويف الفموي البلعومي (الشكل 108). نتيجة لذلك ، على الرغم من أن الرئتين في البرمائيات يمكن أن تزود الجسم بالأكسجين الكافي ، إلا أنهما غير قادرين على تحريره بشكل فعال من ثاني أكسيد الكربون. هذا جعل من الضروري تطوير طريقة إضافية في البرمائيات لإزالة ثاني أكسيد الكربون - من خلال الجلد. كما ذكرنا سابقًا ، تتطلب وظيفة الجهاز التنفسي للجلد رطوبة ثابتة للتكامل بسبب نشاط الغدد الجلدية ويمنع التقرن الشديد للبشرة. هذا يحد بشكل حاد من نطاق الموائل التي يمكن الوصول إليها من قبل البرمائيات على الأرض (حيث تكون البرمائيات نشطة ، كقاعدة عامة ، فقط في الرطوبة العالية) وفي الماء: نظرًا للنفاذية العالية للتكامل ، لا تستطيع البرمائيات أداء التنظيم الفعال في بيئة مفرطة التوتر من المسطحات المائية المالحة (حيث يصاب الجسم بالجفاف ، ويفقد الرطوبة من خلال الغلاف) ، ولا يمكن الوصول إلى البحر من قبل البرمائيات. على العكس من ذلك ، في البيئة منخفضة التوتر لأجسام المياه العذبة من خلال التكامل ، يتم توفير كمية زائدة من الماء باستمرار لجسم البرمائيات ، والتي يجب إزالتها من الجسم عن طريق أعضاء الإخراج. هذا يمنع تطوير أجهزة توفير المياه في نظام إخراج البرمائيات. يجب أن يخدم نظام الدورة الدموية في البرمائيات عضوين لتبادل الغازات - الرئتين والجلد ، ويتدفق الدم منها إلى القلب عبر الأوعية الرئيسية المختلفة (الوريد الرئوي الذي يتدفق إلى الأذين الأيسر والأوردة الجلدية التي تحمل الدم من خلال نظام الوريد الأجوف إلى الأذين الأيمن). هذا يحدد الحاجة إلى خلط كل من تدفق الدم في بطين القلب واستحالة الفصل الفعال بين الدم الشرياني والدم الوريدي. نتيجة لذلك ، من المستحيل على البرمائيات تطوير أنظمة فعالة للتنظيم الحراري ومستوى عالٍ من التمثيل الغذائي ؛ يُحظر تحقيق الحرارة المنزلية للبرمائيات.
من الواضح أن تطور الجهاز التنفسي للبرمائيات يمكن تفسيره على أنه مثال على نسخة غير قابلة للتكيف من التحولات التطورية ، وفقًا لـ VO Kovalevsky. في تنظيم البرمائيات ، أثبت الوضع غير الكامل للتهوية في الرئتين أنه منع تطوري رئيسي لتطوير تكيفات مهمة في العديد من أنظمة الجسم التابعة.
ولكن في كثير من الأحيان يمكن للتكيف المثالي للغاية أن يلعب دور الحظر الرئيسي فيما يتعلق بتطوير تكيفات معينة لأنظمة الجسم الأخرى. يتم تقديم مثال مذهل من هذا النوع من خلال العلاقات المتتالية في تنظيم الحشرات ، والتي تحددها أيضًا خصائص جهازها التنفسي. تتشكل الأعضاء التنفسية للحشرات من خلال نظام معقد من القصبة الهوائية - أنابيب هواء متفرعة تتخلل الجسم كله ؛ تصل أنحف سيقان القصبة الهوائية إلى جميع الخلايا تقريبًا. وفقًا لـ MS Gilyarov ، كان كمال نظام القصبة الهوائية هو الذي سمح للحشرات بإتقان مجموعة واسعة من الموائل الأرضية في ظل ظروف نقص الرطوبة. في الوقت نفسه ، أنشأ نظام القصبة الهوائية المتطلبات الأساسية لتكثيف كبير لتبادل الغازات ، وصولًا إلى تحقيق الحرارة المثلية المؤقتة في بعض أنواع الحشرات أثناء الطيران.
من ناحية أخرى ، كما أوضح V.N. Beklemishev ، فإن نظام القصبة الهوائية يحد بطريقة معينة من القدرات التكيفية والتطورية للحشرات ، مما يترك بصمة على منظمتهم بأكملها. تجعل القصبة الهوائية المتفرعة للغاية من غير الضروري أن يشارك الجهاز الدوري في تبادل الغازات ، ويتم تقليل أجزائه الطرفية إلى حد كبير. ولكن مع مثل هذا الترتيب للجهاز التنفسي وأنظمة النقل ، يصعب إمداد الأعضاء الضخمة ، مما يحد من احتمالات زيادة حجم الجسم. الغالبية العظمى من الحشرات صغيرة (في الأنواع الحديثة الكبيرة من الخنافس ، حشرات العصا ، اليعسوب ، لا يتجاوز طول الجسم 13-15 سم ، فقط في بعض الحشرات الاستوائية يصل طولها إلى 26 سم). لم تنجح "التجارب التطورية" للحشرات في مجال الأشكال الكبيرة: أكبر الحشرات المعروفة ، اليعسوب العصبي الضخم ، الذي يصل طول جناحيه إلى حوالي 70 سم ويبلغ طول جسمه حوالي 30 سم ، مات في وقت مبكر من العصر البرمي.
وهكذا ، في الحشرات ، أصبحت السمات المحددة للتوزيع والجهاز التنفسي سببًا لظهور حظر تطوري لزيادة حجم الجسم. تحدد أحجام الأجسام الصغيرة ، بدورها ، العديد من سمات تنظيم وسلوك وبيئة الحشرات ، والتي وصلت إلى مستوى عالٍ من الكمال في "عالم الأشكال الصغيرة". صغر حجم الجسم يحد من عدد الخلايا في الجسم ، وخاصة في الجهاز العصبي المركزي. تتميز الحشرات باستقلالية الأجزاء المحيطية من الجهاز العصبي (إغلاق الأقواس الانعكاسية على مستوى العقد المحيطية) وهيمنة الأشكال المؤتمتة الثابتة وراثياً للسلوك. يحد نظام القصبة الهوائية أيضًا من إمكانيات التوسع البيئي للحشرات: مع وجود مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأشكال والتكيف ، لم تكن الحشرات قادرة تمامًا على السيطرة على أقدم وأشمل بيئة للحياة - عمود مياه البحر. ربما يكون هذا بسبب الطفو العالي لجسم الحشرة ، الذي تخترقه شبكة كثيفة من الممرات الهوائية.
أسباب التطور الموازي
من الواضح أن الأنواع التي تنحدر من سلف مشترك وتحتفظ بالجينات المتماثلة والأنظمة المورفولوجية والتركيبات المظهرية يجب أن يكون لها لهذه الأسباب أوجه تشابه كبيرة في العوامل العضوية التي توجه التطور. والنتيجة الطبيعية لذلك هي الانتشار الواسع لظاهرة التطور المتوازي للأنساب phyletic ذات الصلة ، والمعروفة باسم أحد مظاهر اتجاه التطور النسبي. في الوقت نفسه ، كما أشرنا بالفعل ، فإن التماثل الجيني له أهمية كبيرة فقط للأنواع وثيقة الصلة ، في حين يتم تحديد التطور الموازي لأصناف من رتبة أعلى في المقام الأول من خلال تشابه العوامل المورفولوجية والفيزيولوجية.
يتم تسهيل التطور المتوازي الطويل للسيقان المستقلة للتطور إلى حد كبير من خلال التفاعلات المتتالية بين أنظمة الأعضاء الموروثة من أسلاف مشتركة. تؤثر التغييرات في النظام الرئيسي على حالة السلسلة الكاملة للأنظمة المعتمدة عليه ، مما يخلق متطلبات مسبقة لاتجاهات معينة من التحولات التطورية وتحظر أخرى. بعد تشكيل أي تكيف رئيسي ، يبدأ الإشعاع التكيفي. ترث سلالات phyletic ذات الصلة التي نشأت في هذه الحالة ، جنبًا إلى جنب مع السمة الرئيسية ، المجموعة الكاملة من العلاقات البينية النظامية التي تسببها ، وبالتالي ، المجموعة الكاملة من القدرات التطورية ، أي. الاتجاهات الممكنة للتغيرات التطورية والمحظورات التطورية. النتيجة الحتمية لهذا هو ظهور تحولات تطورية موازية في أنظمة الكائن الحي التي تعتمد على السمة الرئيسية في الأنساب phyletic ذات الصلة.
وهكذا ، فإن التنظيم الثابت تاريخياً لهذا التصنيف يحد من اختيار الاتجاهات المحتملة للتطور للأنواع المكونة له في إطار معين. إذا كان الانتقاء الطبيعي يفضل لفترة طويلة تطوير أي فئة من فئات التكيف (على سبيل المثال ، معالجة الطعام بواسطة فكي الحيوانات المفترسة التي تأكل فريسة كبيرة ، كما هو الحال في أسلاف الثدييات) ، فإن اتجاه التحولات التطورية في حزمة السلالات النباتية ذات الصلة يتلقى ، إذا جاز التعبير ، "دعمًا مزدوجًا" - مع جوانب من العوامل العضوية وغير العضوية. هذا هو سبب ظهور اتجاهات تطورية مستقرة والتطور الموازي للأنساب المستقلة في نشأة العديد من مجموعات الكائنات الحية.
من أهم مظاهر اتجاه التطور الكبير الطبيعة التقدمية والانتشار الواسع للتحولات التطورية على طول مسار التقدم المورفوفيزيولوجي. سوف ننظر في التقدم التطوري والمشاكل ذات الصلة في الفصل التالي.
الفصل 4. التقدم التطوري
التقدم التطوري هو أحد المشاكل المركزية لنظرية التطور ، التي لها أهمية بيولوجية وأيديولوجية أساسية عامة ، ترتبط ارتباطًا وثيقًا بفهم اتجاه تطور الحياة ومكان الإنسان في الطبيعة. في الوقت نفسه ، تعد مشكلة التقدم التطوري واحدة من أكثر المشاكل إرباكًا. حتى في مفهوم "التقدم التطوري" ، غالبًا ما يضع العلماء المختلفون محتوى مختلفًا ، مستخدمينه للإشارة إما إلى تعقيد عام وتحسين التنظيم ، أو تحقيق الازدهار البيولوجي من قبل مجموعة معينة من الكائنات الحية ، أو تسلسل معين من التطور التحولات في اتجاه معين (على سبيل المثال ، أثناء تطوير أي أجهزة). في هذا الصدد ، يعتقد بعض الباحثين أن مفهوم التقدم هو مفهوم ذاتي ومتمحور حول الإنسان ، أي بشكل مصطنع يضع الشخص في قمة تطور الكائنات الحية.
ومع ذلك ، فإن مراجعة غير متحيزة للصورة العامة لتطور الحياة على الأرض تثبت بشكل مقنع حقيقة التعقيد التدريجي وتحسين التنظيم الذي حدث في تاريخ العديد من مجموعات الكائنات الحية. التطور "من البسيط إلى المعقد" ويصفه معظم العلماء على أنه تقدم تطوري.
تم وضع أسس الأفكار الحديثة حول التقدم التطوري من قبل A.N. Severtsov ، الذي أشار أولاً وقبل كل شيء إلى الحاجة إلى التمييز بين مفاهيم التقدم البيولوجي والتقدم الفيزيولوجي. تحت التقدم البيولوجييُفهم نجاح مجموعة معينة من الكائنات الحية في النضال من أجل الوجود ، بغض النظر عن كيفية تحقيق هذا النجاح. يتجلى التقدم البيولوجي في زيادة عدد الأفراد من فئة معينة ، وتوسيع منطقة توزيعها الجغرافي ، والتفكك إلى تصنيفات ذات رتبة أدنى (إشعاع تكيفي). وبناءً على ذلك ، فإن الانحدار البيولوجي ، الذي يتميز بمؤشرات معاكسة ، يعني فشل هذه المجموعة من الكائنات الحية في النضال من أجل الوجود.
على الجانب الآخر، التقدم المورفوفيزيولوجييمثل تعقيدًا تطوريًا وتحسينًا للمنظمة. من وجهة نظر نهج الأنظمة ، يتميز التقدم المورفوفيزيولوجي بأنه عملية تحول نوعي للأنظمة البيولوجية في الاتجاه من الأشكال الأقل تنظيماً إلى الأشكال الأكثر تنظيماً.
وفقًا لـ A.N. Severtsov ، يعد التقدم المورفوفيسيولوجي أحد المسارات الممكنة (جنبًا إلى جنب مع الاتجاهات الرئيسية الأخرى للتطور التي حددها) لتحقيق التقدم البيولوجي. يتم تحديد "الاختيار" التطوري لأحد هذه المسارات من خلال العلاقة بين خصائص تنظيم مجموعة معينة وطريقة حياتها وطبيعة التغيرات في الظروف البيئية.
معايير التقدم المورفوفيزيولوجي
ربط A.N. Severtsov التقدم المورفوفيزيولوجي بزيادة في تمايز الكائن الحيو تكثيف الوظائف(على وجه الخصوص ، مع زيادة كثافة عمليات التمثيل الغذائي وطاقة النشاط الحيوي للجسم). في وقت لاحق ، أضاف العديد من العلماء (I.I.Shmalgauzen ، B.Rensch ، D.Huxley ، K.M. Zavadsky ، A.P. Rasnitsyn) آخرين إلى هذين المعيارين للتكوين. أهمها: التحسين دمجكائن حي. ترشيدهيكلها ، أي تبسيط المنظمة مما يؤدي إلى تحسين أدائها ؛ يصل المستوى الاستتباب، بمعنى آخر. القدرة على الحفاظ على ثبات البيئة الداخلية للجسم. زيادة كمية المعلومات التي يستخرجها الجسم من البيئة الخارجية وتحسين معالجتها واستخدامها. المعايير الأخرى للنشأة ، التي اقترحها علماء مختلفون ، هي إما مشتقات جزئية للمعايير الرئيسية المدرجة ، أو لا ترتبط دائمًا بالتقدم المورفوفيزيولوجي. تختلف المظاهر المحددة للتقدم المورفوفيزيولوجي في السيقان النشوءية المختلفة اختلافًا كبيرًا وفقًا للخصائص المحددة تاريخيًا لتنظيم المجموعات المختلفة والطبيعة المختلفة للعلاقات مع البيئة الخارجية. لذلك ، غالبًا ما يكون من الصعب مقارنة مستويات التقدم المورفوفيزيولوجي الذي حققته المجموعات المختلفة. حتى أن تشارلز داروين اعتقد أن "محاولات المقارنة فيما يتعلق بارتفاع تنظيم الممثلين من مختلف الأنواع هي محاولات ميؤوس منها تمامًا ؛ من يقرر من هو الأعلى ، الحبار أو النحلة" 2. في الواقع ، لم يتم بعد تطوير طرق قياس ارتفاع المنظمة لمثل هذه المقارنات. ومع ذلك ، على المستوى النوعي ، لا يزال من الممكن إجراء مقارنة وفقًا للمعايير الرئيسية للنشأة: لا يمكن أن يكون هناك أي شك في أن المستوى العام لتنظيم الحشرات أعلى ، على سبيل المثال ، في الديدان الألفية ، وفي أي مفصليات الأرجل. أعلى مما كانت عليه في الحلقات ، وفي الأخير يكون أعلى من الديدان المفلطحة ، إلخ.
في الوقت نفسه ، من المهم التأكيد على أن مجموع المعايير الرئيسية المسماة فقط ، أربعة منها على الأقل ، هي التي تميز التقدم المورفوفيسيولوجي العام (نشأة)، بمعنى آخر. زيادة التنظيم في نسالة هذه المجموعة من الكائنات الحية. حدث نشأة الأجنة ، على سبيل المثال ، في نشأة الفقاريات ، والمفصليات ، والرخويات. من بين الأصناف ذات الرتبة الأدنى ، التكوّن العام هو سمة من سمات الثدييات والطيور والحشرات ورأسيات الأرجل.
في الوقت نفسه ، في العديد من السيقان النشوء والتطور ، حدثت تغييرات تدريجية فقط وفقًا لمعايير أساسية معينة. لذلك ، على سبيل المثال ، فإن جهاز فك الثعابين أكثر تعقيدًا بكثير وأكثر تكاملاً من جهاز أسلافهم - السحالي. في الثعابين ، تحتوي على عناصر عظمية وعضلات متحركة أكثر بشكل ملحوظ تخدم هذه الحركات مقارنة بالسحالي. ويرجع ذلك إلى تكيف الثعابين مع ابتلاع فريسة كبيرة كاملة - في عملية البلع ، يمكن للنصفين الأيمن والأيسر من الفكين العلوي والسفلي التحرك بشكل مستقل ، كما لو كان "يتخطى" جسم الضحية ويغلف تدريجياً ابتلع الجسم أكثر فأكثر ، وتتباعد عظام فك الثعبان إلى حد ما عن بعضها البعض.صديق ، ممسوك بأربطة قوية ومرنة. ومع ذلك ، فإن هذا التعقيد والتحسين الذي لا شك فيه لجهاز فك الثعابين مقارنة بالسحالي لا يزال لا يمكن اعتباره مظهرًا من مظاهر التقدم المورفوفيسيولوجي العام ، نظرًا لأهميتها بالنسبة للكائن الحي ككل ، فإن هذه الإنجازات التطورية لها طبيعة خاصة: المستوى العام لتنظيم الثعابين ليس أعلى من مستوى السحالي. يتضح هذا من خلال مستوى طاقتهم وعمليات التمثيل الغذائي ، وتشابه التوازن ، وأنظمة المستقبلات ، والنشاط العصبي العالي ، إلخ.
حتى مثل هذا المظهر المهم للتكثيف العام لوظائف الجسم كزيادة في مستوى عمليات التمثيل الغذائي والطاقة يمكن أن يحدث بمعزل عن الجوانب الأخرى للتقدم المورفوفيزيولوجي ، وفي هذه الحالة في حد ذاته لا يؤدي إلى زيادة عامة في مستوى التنظيم. لذلك ، لدى القشريات ، أكثر عمليات الأيض كثافة هي التي تمتلكها shtitti (Triops cancriformis) ، والتي تحتفظ بتنظيم بدائي ومحافظ للغاية - هذه القشريات هي أحد الأمثلة على الأشكال الثابتة ، حيث لم يخضع هيكلها لتغييرات ملحوظة منذ العصر الترياسي (أي حوالي 200 مليون سنة).
بالنسبة للحالات التي يحدث فيها تحسين المنظمة فقط وفقًا للمعايير الفردية ، فمن المستحسن استخدام المصطلحات التقدم الخاص(مقترح من AL Takhtadzhyan) و التقدم التكيفي(N.V. Timofeev-Resovsky وآخرون). اعتمادًا على درجة تأثير التغييرات الناشئة على الكائن الحي ككل وعلى خط العرض للتكيفات التي يتم تشكيلها ، فإن تقدمًا معينًا يتوافق إما مع التخلق (تطور التشكل اللاصق ، على غرار جهاز الحركة والحركية جمجمة الثعابين) ، أو التكاثر (تطور التماثلات: الغدد السامة في الثعابين ، وأنواع مختلفة من نظام الأسنان في مجموعات مختلفة من الثدييات ، وما إلى ذلك).
في أي إنسان الحياة ...
شكر تمهيد
ملخص الأطروحةترجمة: ليوبوف بودليبسكايا مارس 2008 المحتوىمقدمةشكر وتقدير مقدمةالجزء 1 - المعلومات الأساسية المطلوبة ... الأرض لاستكشاف الأبعاد المادية الحياةوالمشاركة في تطورأنواعهم. معظم الآباء ...
مقدمة المحتويات الفصل الأول الحسابات الإستراتيجية الخاطئة للبيولوجيا التطورية الفصل الثاني لقد أخطأنا ببساطة في العنوان الفصل الثالث ماتت الديناصورات من الحياة الجيدة الفصل الرابع في الصداقة مع الفطرة السليمة الفصل الخامس فصل المفارقة غير الملحوظة
وثيقةنيكا ، 199_ -124 ثانية. المحتوىمقدمةالفصل الأول: الحسابات الخاطئة الإستراتيجية .. العامل الأساسي في ظهور و تطورالحياة، فمن السهل أن نرى ... ستكتسب الحالات تعدد الأشكال النووي ، المقدمةمنهم في جسم حيوانات المختبر ...
مقدمة لمحتوى علم الأحياء مقدمة 1
ملخص الأطروحة... © V.Yu. بيتانوف ، 2006 مقدمةفي علم المقاطع المحتوىمقدمة 1. الجزء التمهيدي 1.1. الموضوع ... المسؤولية الكاملة عنه الحياة. حياةهو التعاون .. وحقيقة النظرية الغامضة الروحية تطورالأديان. 203 القاموس الفلسفي. ...
التباين الوراثي
الاحتفاظ العرضي (غير الموجه) بالعلامات
موجات سكانية- تقلبات دورية في حجم السكان. على سبيل المثال: عدد الأرانب البرية ليس ثابتًا ، فكل 4 سنوات يوجد الكثير منها ، ثم يتبعها انخفاض في الأرقام. المعنى: خلال فترة الركود ، تنجرف الجينات.
الانجراف الجيني:إذا كان عدد السكان صغيرًا جدًا (بسبب كارثة أو مرض أو انخفاض في موجة البوب) ، فإن العلامات تستمر أو تختفي ، بغض النظر عن فائدتها ، عن طريق الصدفة.
النضال من أجل الوجود
سبب:تولد كائنات أكثر بكثير مما يمكنها البقاء على قيد الحياة ، لذلك لا يوجد ما يكفي من الغذاء والأراضي لجميعهم.
تعريف:مجموعة من العلاقات بين الكائن الحي والكائنات الحية الأخرى والبيئة.
نماذج:
- غير محدد (بين أفراد من نفس النوع) ،
- بين الأنواع (بين الأفراد من الأنواع المختلفة) ،
- مع الظروف البيئية.
اللازمة - النتيجة:الانتقاء الطبيعي
الانتقاء الطبيعي
هذا هو العامل الرئيسي والقائد والموجه للتطور ، ويؤدي إلى التكيف ، وظهور أنواع جديدة.
عازلة
تدريجي تراكم الفروقبين السكان المعزولين عن بعضهم البعض يمكن أن يؤدي إلى حقيقة أنهم لا يستطيعون التزاوج - سيكون هناك العزلة البيولوجية، ستظهر طريقتان مختلفتان.
أنواع العزلة / الانتواع:
- جغرافيًا - إذا كان هناك حاجز لا يمكن التغلب عليه بين السكان - جبل أو نهر أو مسافة طويلة جدًا (تنشأ مع التوسع السريع للمنطقة). على سبيل المثال ، الصنوبر السيبيري (في سيبيريا) والصنوبر Daurian (في الشرق الأقصى).
- بيئي - إذا كان هناك مجموعتان تعيشان في نفس المنطقة (ضمن نفس النطاق) ، لكن لا يمكنهما التزاوج. على سبيل المثال ، تعيش مجموعات مختلفة من سمك السلمون المرقط في بحيرة سيفان ، ولكنها تذهب لتتكاثر في أنهار مختلفة تتدفق إلى هذه البحيرة.
أدخل في النص "التقلبات في عدد الأفراد" المصطلحات المفقودة من القائمة المقترحة ، باستخدام الأرقام لهذا الغرض. عدد الأفراد في السكان متغير. تذبذباته الدورية تسمى (أ). تكمن أهميتها للتطور في حقيقة أنه مع زيادة حجم السكان ، يزداد عدد الأفراد المتحولين عدة مرات مع زيادة عدد الأفراد. إذا انخفض عدد الأفراد في مجموعة سكانية ما ، فإن (B) يصبح أقل تنوعًا. في هذه الحالة ، نتيجة لـ (C) ، قد يختفي منها الأفراد الذين لديهم (D) معين.
1) الموجة السكانية
2) النضال من أجل الوجود
3) التباين
4) تجمع الجينات
5) الانتقاء الطبيعي
6) التركيب الجيني
7) النمط الظاهري
8) الوراثة
إجابة
اختر الأكثر صحة. يشار إلى التباين التجميعي باسم
1) القوى الدافعة للتطور
2) اتجاهات التطور
3) نتائج التطور
4) مراحل التطور
إجابة
1. إنشاء تسلسل تكوين التكيفات في مجموعة النباتات في عملية التطور. اكتب تسلسل الأرقام المقابل.
1) ترسيخ سمة جديدة من خلال تثبيت الاختيار
2) تأثير شكل القيادة للاختيار على أفراد السكان
3) تغير في الأنماط الجينية لأفراد السكان في ظروف جديدة
4) تغيير ظروف موطن السكان
إجابة
2. تحديد تسلسل تكوين ملاءمة النبات في عملية التطور. اكتب تسلسل الأرقام المقابل.
1) تربية الأفراد مع التغييرات المفيدة
2) ظهور طفرات مختلفة في السكان
3) النضال من أجل الوجود
4) الحفاظ على الأفراد ذوي التغيرات الوراثية مفيد لظروف بيئية معينة
إجابة
3. إنشاء تسلسل عمليات التطور الجزئي. اكتب تسلسل الأرقام المقابل.
1) عمل اختيار القيادة
2) ظهور الطفرات المفيدة
3) العزلة الإنجابية للسكان
4) النضال من أجل الوجود
5) تكوين نوع فرعي
إجابة
4. إنشاء سلسلة من الإجراءات للقوى الدافعة للتطور. اكتب الأرقام التي يشار إليها تحتها.
1) النضال من أجل الوجود
2) تربية الأفراد مع التغييرات المفيدة
3) ظهور تغيرات وراثية مختلفة في السكان
4) الحفاظ على الأفراد في الغالب مع التغيرات الوراثية مفيد في الظروف البيئية المعينة
5) تكوين القدرة على التكيف مع البيئة
إجابة
5. تحديد التسلسل لتكوين عشائر العث داكن اللون في المناطق الصناعية الملوثة.
1) الظهور في نسل الفراشات متعددة الألوان
2) زيادة عدد الفراشات ذات اللون الغامق
3) الحفظ نتيجة الانتقاء الطبيعي للفراشات ذات اللون الغامق وموتها بضوء
4) ظهور مجموعة من الفراشات ذات الألوان الداكنة
إجابة
6n. تحديد تسلسل عمليات الانتواع. اكتب تسلسل الأرقام المقابل.
1) انتشار الصفات المفيدة في التجمعات السكانية المعزولة
2) الانتقاء الطبيعي للأفراد ذوي الصفات المفيدة في المجتمعات المعزولة
3) تمزق مجموعة الأنواع بسبب التغيرات في التضاريس
4) ظهور سمات جديدة في التجمعات السكانية المعزولة
5) تكوين سلالات جديدة
إجابة
1. بيّن تسلسل عمليات الانتواع الجغرافي. اكتب تسلسل الأرقام المقابل
1) انتشار السمة بين السكان
2) ظهور طفرات في ظروف معيشية جديدة
3) العزلة المكانية للسكان
4) اختيار الأفراد مع التغييرات المفيدة
5) تشكيل نوع جديد
إجابة
2. تحديد تسلسل العمليات المميزة للانتواع الجغرافي
1) تكوين مجموعة جينية جديدة
2) ظهور حاجز جغرافي بين السكان
3) الانتقاء الطبيعي للأفراد ذوي الخصائص المتكيفة مع هذه الظروف
4) ظهور أفراد بصفات جديدة في مجتمع معزول
إجابة
3. وضح تسلسل العمليات في الانتواع الجغرافي
1) تراكم الطفرات في الظروف الجديدة
2) العزلة الإقليمية للسكان
3) العزلة الإنجابية
4) تشكيل نوع جديد
إجابة
4. اذكر تسلسل مراحل الانتواع الجغرافي
1) اختلاف الصفات في المجموعات السكانية المعزولة
2) العزلة الإنجابية للسكان
3) ظهور حواجز مادية في مرمى الأنواع الأصلية
4) ظهور أنواع جديدة
5) تكوين مجموعات سكانية معزولة
إجابة
5. تحديد تسلسل مراحل الانتواع الجغرافي. اكتب تسلسل الأرقام المقابل.
1) ظهور طفرات عشوائية جديدة في مجموعات
2) العزلة الإقليمية لمجموعة واحدة من الأنواع
3) التغيير في مجموعة الجينات للسكان
4) الحفاظ عن طريق الانتقاء الطبيعي للأفراد ذوي السمات الجديدة
5) العزلة الإنجابية للسكان وتكوين نوع جديد
إجابة
حدد تسلسل مراحل الانتواع البيئي. اكتب تسلسل الأرقام المقابل.
1) العزلة البيئية بين السكان
2) العزلة البيولوجية (الإنجابية)
3) الانتقاء الطبيعي في الظروف البيئية الجديدة
4) ظهور الأجناس البيئية (الطرز البيئية)
5) ظهور أنواع جديدة
6) تطوير منافذ بيئية جديدة
إجابة
اختر الأكثر صحة. مع الانتواع البيئي ، على عكس الجغرافي ، يظهر نوع جديد
1) نتيجة تفكك المنطقة الأصلية
2) داخل المنطقة القديمة
3) نتيجة التوسع في المنطقة الأصلية
4) بسبب الانجراف الجيني
إجابة
اختر الأكثر صحة. عامل تطوري يساهم في تراكم الطفرات المختلفة في السكان
1) صراع غير محدد
2) النضال بين الأنواع
3) العزلة الجغرافية
4) العامل المحدد
إجابة
اختر الأكثر صحة. التباين الوراثي في عملية التطور
1) إصلاح الميزة التي تم إنشاؤها
2) هي نتيجة الانتقاء الطبيعي
3) توفير المواد اللازمة للانتقاء الطبيعي
4) يختار الكائنات الحية المتكيفة
إجابة
اختر الأكثر صحة. مثال على الانتواع البيئي
1) الصنوبر السيبيري والدوريان
2) الأرنب الأبيض والأرنب البني
3) السنجاب الأوروبي والتاي
4) تجمعات تراوت سيفان
إجابة
اختر ثلاث إجابات صحيحة من أصل ستة واكتب الأرقام التي تحتها. حدد العلامات التي تميز الانتقاء الطبيعي كقوة دافعة للتطور
1) مصدر المواد التطورية
2) يوفر احتياطي التباين الوراثي
3) المفعول به هو النمط الظاهري للفرد
4) يوفر اختيار الأنماط الجينية
5) عامل الاتجاه
6) عامل الفعل العشوائي
إجابة
1. إنشاء تطابق بين العملية التي تحدث في الطبيعة وشكل النضال من أجل الوجود: 1) بين الأنواع ، 2) بين الأنواع
أ) المنافسة بين أفراد من السكان على الإقليم
ب) استخدام نوع على آخر
ج) التنافس بين الأفراد على الأنثى
د) إزاحة فأر أسود بواسطة جرذ رمادي
د) الافتراس
إجابة
2. إنشاء تطابق بين مثال النضال من أجل الوجود والشكل الذي ينتمي إليه هذا الصراع: 1) بين الأنواع ، 2) بين الأنواع. اكتب الرقمين 1 و 2 بالترتيب الصحيح.
أ) تحديد مواقع التعشيش في الغابة ذات العوارض الخشبية
ب) استخدام الماشية بواسطة الديدان الشريطية البقريّة كموطن
ج) التنافس بين الذكور على الهيمنة
د) إزاحة فأر أسود بواسطة جرذ رمادي
هـ) صيد الثعالب بحثا عن فئران التجارب
إجابة
3. إنشاء تطابق بين الأمثلة وأنواع النضال من أجل الوجود: 1) بين الأنواع ، 2) بين الأنواع. اكتب الرقمين 1 و 2 بالترتيب المقابل للأحرفين.
أ) إزاحة فأر أسود بواسطة جرذ رمادي
ب) سلوك ذكر الموظ خلال موسم التزاوج
ج) صيد الثعالب للفئران
د) نمو شتلات البنجر من نفس العمر في نفس السرير
هـ) سلوك الوقواق في عش طائر آخر
هـ) تنافس الأسود في نفس الكبرياء
إجابة
4. إنشاء تطابق بين العمليات التي تحدث في الطبيعة وأشكال النضال من أجل الوجود: 1) بين الأنواع ، 2) بين الأنواع. اكتب الرقمين 1 و 2 بالترتيب المقابل للأحرفين.
أ) تعليم المنطقة باستخدام فأر حقل ذكر
ب) تزاوج ذكور البلوط في الغابة
ج) قمع شتلات النباتات المزروعة بالحشائش
د) التنافس على الضوء بين أشجار التنوب في الغابة
د) الافتراس
هـ) إزاحة الصرصور الأسود بلون أحمر
إجابة
1. إنشاء تطابق بين سبب الانتواع وطريقته: 1) جغرافيًا ، 2) إيكولوجيًا. اكتب الرقمين 1 و 2 بالترتيب الصحيح.
أ) توسيع نطاق الأنواع الأصلية
ب) ثبات مدى الأصناف الأصلية
ج) تقسيم الأنواع تتراوح بين حواجز مختلفة
د) تنوع الأفراد داخل النطاق
هـ) تنوع الموائل ضمن نطاق مستقر
إجابة
2. إنشاء تطابق بين سمات الأنواع وطرقها: 1) جغرافي ، 2) إيكولوجي. اكتب الرقمين 1 و 2 بالترتيب المقابل للأحرفين.
أ) عزل السكان بسبب حاجز مائي
ب) عزل السكان بسبب اختلاف فترات التكاثر
ج) انعزال السكان بسبب ظهور الجبال
د) عزل السكان بسبب المسافات الكبيرة
ه) عزل السكان داخل النطاق
إجابة
3. إنشاء تطابق بين آليات (أمثلة) وطرق الانتواع: 1) جغرافي ، 2) إيكولوجي. اكتب الرقمين 1 و 2 بالترتيب المقابل للأحرفين.
أ) توسيع نطاق الأنواع الأصلية
ب) الحفاظ على مجموعة أصلية واحدة للأنواع
ج) ظهور نوعين من النوارس في بحر الشمال وبحر البلطيق
د) تكوين موائل جديدة ضمن النطاق الأصلي
هـ) وجود تجمعات تراوت سيفان تختلف من حيث التفريخ
إجابة
4. إنشاء تطابق بين خصائص وطرق الانتواع: 1) جغرافي ، 2) إيكولوجي. اكتب الرقمين 1 و 2 بالترتيب المقابل للأحرفين.
أ) الثبات طويل المدى لوجود المدى الأصلي للأنواع
ب) تقسيم نطاق النوع الأصلي بعائق لا يمكن التغلب عليه
ج) اختلاف التخصصات الغذائية داخل المنطقة الأصلية
د) تقسيم المنطقة إلى عدة أجزاء منعزلة
هـ) تطوير الموائل المختلفة داخل المنطقة الأصلية
هـ) عزل السكان بسبب اختلاف فترات التكاثر
إجابة
5. إنشاء تطابق بين خصائص وطرق الانتواع: 1) جغرافي ، 2) إيكولوجي. اكتب الرقمين 1 و 2 بالترتيب المقابل للأحرفين.
أ) استقرار المنطقة
ب) ظهور الحواجز المادية
ج) ظهور عشائر ذات أوقات تكاثر مختلفة
د) عزل السكان في الغابة عن طريق البر
د) توسعة المنطقة
إجابة
1. اختر من النص ثلاث جمل تصف الوضع البيئي للانتواع في تطور العالم العضوي. اكتب الأرقام التي يشار إليها تحتها. (1) العزلة الإنجابية تسبب التطور الجزئي. (2) يضمن التهجين الحر تبادل الجينات بين السكان. (3) يمكن أن يحدث العزلة الإنجابية للسكان داخل نفس المنطقة لأسباب مختلفة. (4) تتكيف المجموعات المعزولة ذات الطفرات المختلفة مع ظروف المنافذ البيئية المختلفة ضمن النطاق السابق. (5) مثال على هذا النوع هو تكوين أنواع الحوذان التي تكيفت مع الحياة في الحقل ، في المرج ، في الغابة. (6) يعمل هذا النوع كأصغر نظام كائن فوق عضوي مستقر وراثيًا في الطبيعة الحية.
إجابة
2. اقرأ النص. اختر ثلاث جمل تشير إلى عمليات الانتواع البيئي. اكتب الأرقام التي يشار إليها تحتها. (1) أثناء الانتواع ، ينقسم نطاق الأنواع إلى أجزاء. (2) هناك العديد من التجمعات السكانية في بحيرة سيفان تختلف من حيث التفريخ. (3) قد يرتبط الانتواع بتغير في المكانة البيئية للأنواع. (4) إذا كانت الأشكال متعددة الصيغة الصبغية أكثر قابلية للتطبيق من الأشكال ثنائية الصيغة الصبغية ، فيمكن أن تؤدي إلى ظهور نوع جديد. (5) يوجد في موسكو ومنطقة موسكو عدة أنواع من الثدي ، تختلف في طرق الحصول على الطعام.
إجابة
3. اقرأ النص. حدد ثلاث جمل تصف الانتواع البيئي. اكتب الأرقام التي يشار إليها تحتها. (1) يوجد نوع في الطبيعة في شكل مجموعات منفصلة. (2) نظرًا لتراكم الطفرات ، يمكن تكوين مجموعة سكانية في ظل ظروف متغيرة في المنطقة الأصلية. (3) أحيانًا يرتبط التطور الجزئي بتوسيع تدريجي للمدى. (4) يعمل الانتقاء الطبيعي على إصلاح الاختلافات المستمرة بين النباتات من مجموعات مختلفة من نفس النوع ، وتحتل نفس المنطقة ، ولكنها تنمو في مرج جاف أو في سهول نهرية. (5) على سبيل المثال ، بهذه الطريقة ، تم تشكيل أنواع الحوذان ، تنمو في الغابة ، في المرج ، على طول ضفاف الأنهار. (6) قد تكون العزلة المكانية الناتجة عن تشكل الجبال عاملاً من عوامل الانتواع.
إجابة
4. اقرأ النص. حدد ثلاث جمل تصف الانتواع البيئي. اكتب الأرقام التي يشار إليها تحتها. (1) يمكن أن يحدث الانتواع ضمن نفس النطاق المستمر إذا كانت الكائنات الحية تعيش في منافذ بيئية مختلفة. (2) أسباب الانتواع هي عدم تطابق توقيت التكاثر في الكائنات الحية ، والانتقال إلى طعام جديد دون تغيير الموائل. (3) مثال على الانتواع هو تكوين نوعين فرعيين من حشرجة الموت الكبيرة التي تنمو في نفس المرج. (4) يمكن أن تحدث العزلة المكانية لمجموعات الكائنات الحية عندما يتوسع النطاق ويدخل السكان في ظروف جديدة. (5) نتيجة للتكيفات ، تشكلت الأنواع الفرعية من جنوب آسيا وأوراسيا من الحلمة الكبيرة. (6) نتيجة للعزلة ، تكونت أنواع من الحيوانات الجزرية المتوطنة.
إجابة
5. اقرأ النص. اختر ثلاث جمل تناسب وصف الانتواع البيئي. اكتب الأرقام التي يشار إليها تحتها. (1) نتيجة عمل القوى الدافعة للتطور هو انتشار الأنواع إلى مناطق جديدة. (2) قد يكون الانتواع مرتبطًا بتوسيع نطاق الأنواع الأصلية. (3) ينشأ أحيانًا نتيجة لتمزق النطاق الأصلي للأنواع بسبب الحواجز المادية (الجبال والأنهار وما إلى ذلك) (4) يمكن للأنواع الجديدة السيطرة على ظروف معيشية محددة. (5) نتيجة لتخصص الغذاء ، تم تشكيل عدة أنواع من الثدي. (6) على سبيل المثال ، تتغذى الحلمة الكبيرة على الحشرات الكبيرة ، وتتغذى الحلمة المتوجة على بذور الصنوبريات.
إجابة
1. اقرأ النص. حدد ثلاث جمل تصف سمات الانتواع الجغرافي. اكتب الأرقام أدناه المشار إليها في العبارات المحددة. (1) المصاحبة للعزلة المكانية نتيجة اتساع المنطقة أو تقطيعها وكذلك بسبب الأنشطة البشرية. (2) يحدث في حالة الزيادة السريعة في مجموعة الكروموسومات للأفراد تحت تأثير المفاعلات الطفرية أو في حالة حدوث أخطاء في عملية انقسام الخلية. (3) أكثر شيوعًا في النباتات من الحيوانات. (4) يحدث عن طريق توطين الأفراد في مناطق جديدة. (5) في الموائل المختلفة ، تتشكل الأجناس البيئية ، والتي تصبح أسلاف الأنواع الجديدة. (6) يمكن أن تؤدي الأشكال القابلة للحياة متعددة الصيغ الصبغية إلى ظهور نوع جديد وتزيح الأنواع ثنائية الصيغة الصبغية تمامًا من النطاق.
إجابة
2. اختر من النص ثلاث جمل تصف النمط الجغرافي للانتواع في تطور العالم العضوي. اكتب الأرقام التي يشار إليها تحتها. (1) تبادل الجينات بين السكان أثناء تكاثر الأفراد يحافظ على سلامة الأنواع. (2) في حالة العزلة الإنجابية ، يصبح العبور مستحيلًا ويشرع السكان في مسار التطور الجزئي. (3) تحدث العزلة الإنجابية للسكان عند ظهور حواجز مادية. (4) يقوم السكان المعزولون بتوسيع نطاقهم من خلال الحفاظ على التكيف مع الظروف المعيشية الجديدة. (5) مثال على هذا النوع هو تكوين ثلاثة أنواع فرعية من الحلمة الكبيرة ، والتي أتقنت مناطق شرق وجنوب وغرب آسيا. (6) يعمل هذا النوع كأصغر نظام كائن فوق عضوي مستقر وراثيًا في الطبيعة الحية.
إجابة
3. اقرأ النص. حدد ثلاث جمل تصف الانتواع الجغرافي. اكتب الأرقام التي يشار إليها تحتها. (1) الانتواع هو نتيجة الانتقاء الطبيعي. (2) من أسباب الانتواع عدم التطابق في توقيت تكاثر الكائنات الحية وحدوث العزلة الإنجابية. (3) مثال على الانتواع هو تكوين نوعين فرعيين من حشرجة الموت الكبيرة التي تنمو في نفس المرج. (4) قد يكون العزلة المكانية لمجموعات من الكائنات مصحوبة بتوسيع النطاق ، حيث يجد السكان أنفسهم في ظروف جديدة. (5) نتيجة للتكيفات ، تشكلت الأنواع الفرعية من جنوب آسيا وأوراسيا من الحلمة الكبيرة. (6) نتيجة للعزلة ، تكونت أنواع من الحيوانات الجزرية المتوطنة.
إجابة
4. اقرأ النص. حدد ثلاث جمل تصف الانتواع الجغرافي. اكتب الأرقام التي يشار إليها تحتها. (1) تحتل الأنواع الموجودة في الطبيعة منطقة معينة وتوجد في شكل مجموعات منفصلة. (2) نظرًا لتراكم الطفرات ، يمكن تكوين مجموعة جينية جديدة ضمن النطاق الأصلي. (3) يؤدي توسيع نطاق الأنواع إلى ظهور مجموعات جديدة معزولة على حدودها. (4) في الحدود الجديدة للنطاق ، يعزز الانتقاء الطبيعي الاختلافات المستمرة بين المجموعات السكانية المفككة مكانيًا. (5) يتم إزعاج العبور الحر بين أفراد من نفس النوع نتيجة للحواجز الجبلية. (6) الانتواع تدريجي.
إجابة
اختر ثلاث إجابات صحيحة من أصل ستة واكتب الأرقام التي تحتها. تشمل العمليات التي تؤدي إلى تكوين أنواع جديدة في الطبيعة
1) انقسام الخلايا الانقسامية
2) عملية طفرات مفاجئة
4) العزلة الجغرافية
5) التكاثر اللاجنسي للأفراد
6) الانتقاء الطبيعي
إجابة
أنشئ تطابقًا بين المثال وطريقة الانتواع ، والتي يوضحها هذا المثال: 1) جغرافيًا ، 2) إيكولوجيًا. اكتب الرقمين 1 و 2 بالترتيب الصحيح.
أ) سكن مجموعتين من الفرخ المشترك في المنطقة الساحلية وعلى عمق كبير من البحيرة
ب) استيطان مجموعات مختلفة من طائر الشحرور في الغابات العميقة وبالقرب من سكن الإنسان
ج) تفكك مجموعة زنبق مايو الوادي إلى مناطق منعزلة بسبب التجلد
د) تكوين أنواع مختلفة من الثدي على أساس التخصص الغذائي
هـ) تكوين الصنوبر Daurian نتيجة لتوسيع نطاق الصنوبر السيبيري إلى الشرق
إجابة
اختر ثلاثة خيارات. ما هي العوامل التطورية التي تؤثر على عملية الانتواع البيئي؟
1) تقلب التعديل
2) اللياقة البدنية
3) الانتقاء الطبيعي
4) التباين الطفري
5) النضال من أجل الوجود
6) التقارب
إجابة
اختر ثلاثة خيارات. ما هي العوامل التي هي القوى الدافعة للتطور؟
1) تقلب التعديل
2) عملية الطفرة
3) الانتقاء الطبيعي
4) قدرة الكائنات الحية على التكيف مع البيئة
5) موجات سكانية
6) العوامل البيئية اللاأحيائية
إجابة
1) العبور
2) عملية الطفرة
3) تقلب التعديل
4) العزل
5) تنوع الأنواع
6) الانتقاء الطبيعي
إجابة
اختر ثلاثة خيارات. تشمل القوى الدافعة للتطور
1) عزل الأفراد
2) قدرة الكائنات الحية على التكيف مع البيئة
3) تنوع الأنواع
4) التباين الطفري
5) الانتقاء الطبيعي
6) التقدم البيولوجي
إجابة
اقرأ النص. اختر ثلاث جمل تشير إلى القوى الدافعة وراء التطور. اكتب الأرقام التي يشار إليها تحتها. (1) تنص النظرية التركيبية للتطور على أن الأنواع تعيش في مجموعات تبدأ فيها العمليات التطورية. (2) لوحظ الصراع الأكثر حدة من أجل الوجود في السكان. (3) نتيجة للتنوع الطفري ، تظهر سمات جديدة تدريجياً. بما في ذلك التكيف مع الظروف البيئية - التكيف الذاتي. (4) تسمى عملية الظهور التدريجي للسمات الجديدة والحفاظ عليها تحت تأثير الانتقاء الطبيعي ، مما يؤدي إلى تكوين أنواع جديدة ، الاختلاف. (5) يحدث تكوين أصناف كبيرة جديدة من خلال الروائح والانحطاط. هذا الأخير يؤدي أيضًا إلى التقدم البيولوجي للكائنات الحية. (6) وبالتالي ، فإن السكان هو الوحدة الأولية التي تحدث فيها العمليات التطورية الرئيسية - تغيير في مجموعة الجينات ، وظهور شخصيات جديدة ، وظهور التكيفات.
إجابة
إنشاء تطابق بين عوامل الانتواع ونمطه: 1) جغرافي ، 2) بيئي ، 3) مهجن. اكتب الأرقام من 1 إلى 3 بالترتيب الصحيح.
أ) تعدد الصبغيات الهجينة من العبور وثيق الصلة
ب) الاختلافات في الموائل
ج) تقسيم المنطقة إلى شظايا
د) استيطان أنواع مختلفة من زنبق الوادي في أوروبا والشرق الأقصى
هـ) التخصص الغذائي
إجابة
حلل جدول "النضال من أجل الوجود". لكل خلية حرف ، حدد المصطلح المناسب من القائمة المتوفرة. اكتب الأرقام المختارة بالترتيب المقابل للأحرف.
1) التعامل مع الظروف البيئية
2) الموارد الطبيعية المحدودة
3) محاربة الظروف غير المواتية
4) المعايير البيئية المختلفة للأنواع
5) طيور النورس في المستعمرات
6) الذكور خلال موسم التزاوج
7) فطر البتولا و Tinder
8) ضرورة اختيار الشريك الجنسي
إجابة
اختر الأكثر صحة. يمكن أن يؤدي تقسيم العشائر من نفس النوع وفقًا لتوقيت التكاثر إلى
1) الموجات السكانية
2) تقارب الميزات
3) زيادة النضال بين الأنواع
4) الانتواع البيئي
إجابة
حدد جملتين تشيران إلى عمليات لا تتعلق بالصراع داخل النوع من أجل الوجود. اكتب الأرقام التي يشار إليها تحتها.
1) التنافس بين الذئاب من نفس السكان على الفرائس
2) الكفاح من أجل الغذاء بين الفئران الرمادية والسوداء
3) تدمير صغار الحيوانات في حالة الزيادة السكانية
4) النضال من أجل التفوق في قطيع من الذئاب
5) تقليل الأوراق في بعض النباتات الصحراوية
إجابة
© دي في بوزدنياكوف ، 2009-2019
منزل تشارلز داروين (1809-1882) في شروزبري
(إنجلترا) ، حيث Ch.
داروين
والد تشارلز داروين
روبرت وارينج داروين
والدة تشارلز داروين
سوزانا داروين
في عائلة طبيب. أثناء الدراسة في
جامعات إدنبرة وكامبريدج
اكتسب داروين معرفة متعمقة بـ
علم الحيوان وعلم النبات والجيولوجيا والمهارات و
طعم البحث الميداني. كبير
دورها في تشكيلها العلمي
لعبت نظرة العالم من قبل كتاب المتميز
عالم الجيولوجيا الإنجليزي تشارلز ليل
"مبادئ الجيولوجيا". كان الدور الحاسم في مصيره
جولة حول العالم على متن السفينة "بيغل".
(1832-1837). وفقا لداروين نفسه ، في
خلال هذه الرحلة جعلوه
أقوى انطباع: "1) الاكتشاف
الحفريات الحيوانية العملاقة
كانت مغطاة بدرع يشبه درع
البوارج الحديثة 2) ثم
حقيقة أننا ونحن نمضي قدما
أمريكا الجنوبية القارية وثيقة الصلة
الأنواع الحيوانية تحل محل بعضها البعض ؛ 3) واحد
حقيقة أن الأنواع المختلفة ذات الصلة الوثيقة
جزر أرخبيل غالاباغوس
تختلف قليلا عن بعضها البعض. كان
فمن الواضح أن هذا النوع من الحقائق ، وكذلك
العديد من الآخرين ، يمكن تفسيرها فقط
بناء على افتراض أن الأنواع
تغيرت تدريجيا ، وأصبحت هذه المشكلة
إلحقني".
رحلة حول العالم على متن السفينة "بيجل" 1831-1836
داروين يعود من جميع أنحاء العالممؤيد قوي للسفر
وجهات النظر حول تنوع الأنواع
الشروط المسبقة لظهور نظرية تشارلز داروين
1. الاكتشافات في علم الأحياءالتركيب الخلوي للكائنات - R. Hooke ،
أ. ليفينجوك
تشابه أجنة الحيوانات - K. Baer
الاكتشافات في علم التشريح المقارن
وعلم الحفريات - J. Cuvier
2. يعمل الجيولوجي C. Lyell على التطور
سطح الأرض تحت التأثير
أسباب طبيعية (ر ، رياح ، أمطار ، إلخ.)
3.تنمية الرأسمالية والزراعة ،
تربية
4. خلق السلالات الحيوانية والأصناف النباتية
5.1831-1836 - السفر حول العالم
بيجل
أهمية الانتقاء الاصطناعي في إنشاء نظرية داروين
الانتقاء الاصطناعي هو عملية إنشاء جديدالسلالات (الأصناف) عن طريق الانتقاء المنهجي و
تكاثر الأفراد مع قيمة للبشر
علامات
من تحليل المواد الضخمة على الخلق
السلالات والأصناف تعلم داروين هذا المبدأ
الانتقاء الاصطناعي والمبني عليه
خلق تعاليمه التطورية
الأفراد الذين اختارهم البشر للتكاثر ،
سوف ينقلون صفاتهم إلى الأحفاد (الوراثة)
تنوع الأحفاد يفسر باختلاف
مجموعات من السمات من الوالدين والطفرات
(وراثي (داروين غير مؤكد)
تقلبية)
الدور الإبداعي للانتخاب الاصطناعي
الانتقاء الاصطناعي يؤدي إلى التغييرعضو أو علامة تهم الشخص
الانتقاء الاصطناعي يؤدي إلى التناقض
الخصائص: أفراد من سلالة (متنوعة) أكثر فأكثر
تصبح أكثر على خلاف البرية
الانتقاء الاصطناعي والوراثي
التباين هو القوة الدافعة الرئيسية في
تكوين السلالات والأصناف
أشكال الانتقاء الاصطناعي
اختيار اللاوعي هو الاختيار الذيلا يوجد هدف لإنشاء صنف أو سلالة جديدة.
يحتفظ الناس بالأفضل ، في رأيهم ، الأفراد و
تدمير (رفض) الأسوأ (المزيد من إنتاج الحليب
الأبقار ، أفضل الخيول)
الاختيار المنهجي هو الاختيار ،
يقوم بها شخص وفقا لخطة معينة ،
لغرض محدد - لخلق سلالة أو صنف
إنشاء نظرية التطور
1842 - بداية العمل على الكتاب"أصل الأنواع"
1858 - أ. والاس ، في
السفر في الملايو
الأرخبيل ، مقالًا "حول
تطلع الأصناف إلى
انحراف غير محدود عن
النوع الأصلي "، حيث
يحتوي على النظرية
أحكام مشابهة ل
دارويني.
1858 - تلقى تشارلز داروين من إيه.
تشارلز داروين
(1809-1882 ، إنجلترا)
ألفريد والاس
(1823-1913 ، إنجلترا)
إنشاء نظرية التطور
1858 - 1 يوليو في اجتماع خاصتم تحديد مجتمع لينيان
مفاهيم تشارلز داروين وأ. والاس عنها
ظهور الأنواع بشكل طبيعي
اختيار
1859 - الطبعة الأولى لكتاب "المنشأ
الأنواع "، 1250 نسخة
كل المخلوقات لها شيء معين
مستوى التباين الفردي
يتم تمرير علامات من الآباء
أحفاد بالميراث
كل نوع من الكائنات الحية قادر على
استنساخ غير محدود (بتنسيق
علبة بذور الخشخاش 3000 بذرة الفيل
كل الحياة تجلب ما يصل إلى 6 أفيال ، لكن
نسل زوج واحد في 750 سنة = 19 مليون
فرادى)
نقص الموارد الحيوية
يؤدي إلى صراع من أجل الوجود
إنهم يعيشون في الكفاح من أجل الوجود
الأنسب للبيانات
ظروف الفرد
مفهوم داروين عن الانتقاء الطبيعي
المادة التطورية - تقلب غير مؤكدالانتقاء الطبيعي هو نتيجة النضال من أجل
وجود
أشكال النضال من أجل
وجود
غير محدد
(ما بين
فرادى
نوع واحد)
بين الأنواع
(ما بين
فرادى
أنواع مختلفة)
يقاتل ضد
غير ملائمة
الظروف (ر ،
نقص المياه و
طعام ، وما إلى ذلك)
قوى التطور المحركة حسب داروين
التباين الوراثيالنضال من أجل الوجود
الانتقاء الطبيعي
الانتقاء الطبيعي هو القوة الدافعة الرئيسية وراء التطور
نتيجة الانتقاء الطبيعيالتكيف ،
توفير
البقاء على قيد الحياة
و
مستنسخة
لا ذرية
تشعب -
تدريجي
تشعب
مجموعات من الأفراد
منفصل
مميز و
التعليم
أنواع جديدة لذلك ، نشأت فكرة أصل الأنواع عن طريق الانتقاء الطبيعي
داروين عام 1838. عمل عليها لمدة 20 عامًا. في عام 1856 بناء على نصيحة لايل
بدأ في تحضير عمله للنشر. في عام 1858 ، شاب إنجليزي
أرسل العالم ألفريد والاس إلى داروين مخطوطة مقالته "في الاتجاه
الأصناف لانحراف غير محدود عن النوع الأصلي ". هذه
احتوت المقالة على بيان بفكرة أصل الأنواع بالطبيعية
اختيار. قوبلت فكرته عن التطور بدعم كبير من بعض العلماء و
انتقادات لاذعة للآخرين. هذا وأعمال داروين اللاحقة "التغييرات
الحيوانات والنباتات أثناء التدجين "،" أصل الإنسان والجنس
اختيار "،" التعبير عن المشاعر عند الإنسان والحيوان "فور إطلاق سراحه
ترجمت إلى العديد من اللغات. يشار إلى أن الترجمة الروسية للكتاب
كان داروين "التغييرات في الحيوانات والنباتات أثناء التدجين"
تم نشره في وقت أبكر من نصه الأصلي.
الانتقاء الطبيعي هو العامل الوحيد الذي يحدد اتجاه العملية التطورية ، تكيف الكائنات الحية مع موطن معين. بفضل الانتقاء ، يتم الحفاظ على الأفراد الذين لديهم طفرات مفيدة ، أي مناسبة للموئل ، وإعادة إنتاجهم في السكان. الأفراد الأقل تكيفًا مع بيئتهم يموتون أو ينجون ، لكن نسلهم قليل.
تختلف الأنماط الجينية للأفراد في السكان ، كما يختلف تواتر حدوثها. تعتمد كفاءة الاختيار على مظهر السمة في التركيب الجيني. يتجلى الأليل السائد على الفور بشكل ظاهري ويخضع للانتخاب. لا يتم اختيار الأليل المتنحي حتى يكون متماثل اللواقح. I.I.Smmalgauzen يميز بين شكلين رئيسيين من الانتقاء الطبيعي: القيادة والاستقرار.
اختيار القيادة
يؤدي اختيار القيادة إلى القضاء على الأفراد ذوي السمات القديمة التي لا تتوافق مع الموائل المتغيرة ، وتشكيل مجموعة من الأفراد بسمات جديدة. هل يحدث ذلك في بيئة متغيرة ببطء؟ موطن.
مثال على عمل الاختيار الدافع هو التغيير في لون أجنحة فراشة العثة. كانت الفراشات التي تعيش في جذوع الأشجار فاتحة اللون في الغالب ، وغير مرئية على خلفية الأشنات الفاتحة التي تغطي جذوع الأشجار.
من وقت لآخر ، ظهرت فراشات داكنة اللون على جذوعها ، والتي كانت مرئية بوضوح ودمرتها الطيور. بسبب تطور الصناعة وتلوث الهواء بالسخام ، اختفت الأشنات وتعرضت جذوع الأشجار الداكنة. نتيجة لذلك ، تم تدمير الفراشات ذات الألوان الفاتحة ، والتي يمكن رؤيتها بوضوح على خلفية داكنة ، بواسطة الطيور ، وتم الحفاظ على الأفراد ذوي الألوان الداكنة عن طريق الانتقاء. بعد مرور بعض الوقت ، تحولت معظم الفراشات في التجمعات السكانية القريبة من المراكز الصناعية إلى الظلام.
ما هي آلية اختيار القيادة؟
يحتوي النمط الجيني لعثة البتولا على الجينات التي تحدد اللون الداكن والفاتح للفراشات. لذلك ، تظهر كل من الفراشات الفاتحة والداكنة في السكان. يعتمد انتشار بعض الفراشات على الظروف البيئية. في بعض الظروف البيئية ، يظل الأفراد ذوو الألوان الداكنة في الغالب ، بينما في حالات أخرى ، يتم الحفاظ على الأفراد ذوي الألوان الفاتحة مع أنماط وراثية مختلفة.
تتمثل آلية اختيار الدافع في الحفاظ على الأفراد الذين لديهم انحرافات مفيدة عن معيار التفاعل السابق والقضاء على الأفراد الذين لديهم معيار رد الفعل السابق.
استقرار الاختيار
اختيار الاستقرار يحافظ على الأفراد بمعدل رد فعل محدد في ظل ظروف معينة ويزيل جميع الانحرافات عنها. إنه يعمل إذا لم تتغير الظروف البيئية لفترة طويلة. لذلك ، يتم تلقيح أزهار نبات أنف العجل بواسطة النحل فقط. حجم الزهرة يتوافق مع حجم جسم النحل. لا يتم تلقيح جميع النباتات ذات الزهور الكبيرة جدًا أو الصغيرة جدًا ولا تشكل بذورًا ، أي يتم القضاء عليها عن طريق تثبيت الانتقاء.
السؤال الذي يطرح نفسه: هل يتم القضاء على جميع الطفرات عن طريق الانتقاء؟
اتضح أن ليس كل شيء. الانتقاء يقضي فقط على تلك الطفرات التي تظهر بشكل ظاهري. في الأفراد غير المتجانسين ، تستمر الطفرات المتنحية ، والتي لا تظهر ظاهريًا. أنها بمثابة أساس للتنوع الجيني للسكان.
تشهد الملاحظات والتجارب على حقيقة أن الانتقاء يحدث بالفعل في الطبيعة. على سبيل المثال ، أظهرت الملاحظات أن الحيوانات المفترسة غالبًا ما تدمر الأفراد الذين يعانون من نوع من العيوب.
أجرى العلماء تجارب لدراسة آثار الانتقاء الطبيعي. تم وضع اليرقات ذات الألوان المختلفة - الأخضر والبني والأصفر - على لوح أخضر. تنقر الطيور بشكل أساسي على اليرقات الصفراء والبنية الظاهرة على الخلفية الخضراء.
67. الانخفاض في عدد ومدى نمر أوسوري هو مثال على: 1) الانحدار البيولوجي 2) الانحطاط 3) التقدم البيولوجي 4) ارومورفوسيس 68. سلالة الكلاب هي: 1) جنس 2) الأنواع 3) العشائر الطبيعية 4) العشائر الاصطناعية 69. الانتقاء ، الذي يؤدي إلى حدوث تحول في متوسط معدل مؤشر السمات ، يسمى: 1) اصطناعي 2) معطلاً 3) القيادة 4) الاستقرار 70. ينتج عن التطور الجزئي: 1) العزلة الجغرافية 2) العزلة الإنجابية 3) التباين الوراثي 4) تقلب التعديل 71. التنكس: 1) يؤدي دائمًا إلى انقراض الأنواع 2) لا يؤدي أبدًا إلى التقدم البيولوجي 3) يمكن أن يؤدي إلى التقدم البيولوجي 4) يؤدي إلى تعقيد التنظيم العام. العامل الموجه للتطور هو: 1) الوراثة 2) التباين 3) الطفرة 4) الانتقاء الطبيعي 73. تسمى العمليات التطورية التي تحدث في التجمعات السكانية والتي تؤدي إلى ظهور أنواع جديدة: 1) التطور الجزئي 2) التطور الكبير 3) النضال بين الأنواع 4) النضال داخل النوع 74. يعد فقدان الرؤية عند الحيوانات التي تعيش تحت الأرض مثالاً على: 1) التعرق 2) تكيف الهوية 3) الانحطاط 4) الانحدار البيولوجي 75. مادة الانتقاء الطبيعي هي: 1) التباين الوراثي 2) تنوع التعديل 3) تكيف السكان مع البيئة 4) تنوع الأنواع 76. اللياقة هي نتيجة: 1) تعديل التباين 2) الانتقاء الطبيعي والحفاظ على الأفراد ذوي السمات المفيدة 3) زيادة في عدد متجانسات الزيجوت في مجموعة سكانية 4) تهجين وثيق الصلة
تحتوي المهمة على أسئلة ، يتم إعطاء إجابات عديدة لكل منها ؛ بينهم واحد فقط هو المؤمن.1. الدور الرائد في التطور يقوم به:
أ - التباين الطفري ؛
ب - تغير التعديل ؛
ج - تقلب المجموعة ؛
د - التباين غير الوراثي.
2. المعيار الرئيسي لهذا النوع هو:
أ - فسيولوجي ؛
ب - جغرافيا ؛
в - الايكولوجية.
د- كل هذه المعايير
3. يمكن أن توجد أكثر من نواة في الخلايا:
أ - البروتوزوا
ب - العضلات
ج - النسيج الضام.
د - كل الإجابات صحيحة.
4. الانخفاض المتتالي في عدد الأصابع في أسلاف الحصان مثال على ذلك:
أ - سلسلة متجانسة ؛
ب - سلسلة النشوء والتطور ؛
ج - ارومورفوسيس.
د - التقارب.
5. يؤدي التطور الجزئي إلى تكوين ما يلي:
أ - المجموعات العائلية ؛
ب - الأنواع الفرعية والأنواع.
ج - الولادة.
د - فصول.
6. يتعلق قانون مورغان بما يلي:
أ - معبر ثنائي الهجين ؛
ب - نقاء الأمشاج ؛
ج - هيمنة غير كاملة ؛
د - الربط الجيني.
7. الكمية الرئيسية للطاقة الشمسية في مخازن المحيطات:
أ - العوالق النباتية
ب - العوالق الحيوانية ؛
ج - الأسماك والثدييات البحرية ؛
د - الطحالب السفلية الكبيرة.
8. عدد النيوكليوتيدات التي تتناسب مع الريبوسوم هو:
واحد؛
ب - ثلاثة ؛
في تمام الساعة السادسة؛
ز - تسعة.
9. الرجال القرد هم:
أ - كرو ماجنون ؛
ب - أوسترالوبيثكس.
ج - pithecanthropus ؛
د - إنسان نياندرتال.
10. مع التهجين ثنائي الهجين ، فإن عدد فئات النمط الظاهري في الجيل الثاني يساوي:
أ - أربعة ؛
ب - تسعة
ج - ستة عشر ؛
د- لا توجد إجابة واحدة صحيحة.
الإجابات:
1) أ.
2) د.
3) ب.
4) ب.
5 ب.
6) د.
7)
8)
9)
10) ج.
المهمة 2. تحتوي المهمة على أسئلة ، يتم إعطاء إجابات عديدة لكل منها ؛ من بينها ، يمكن أن يكون العدد الصحيح من صفر إلى خمسة.
1. ما هي العضيات الخلوية التي تحتوي على الحمض النووي:
أ - المريكز
ب - فجوة
ب - الميتوكوندريا ؛
ص - الأساسية
ه - الجسيمات الحالة.
2. أي من الهياكل الخلوية التالية لها غشاء مزدوج:
أ - فجوة
ب - الميتوكوندريا ؛
ج - البلاستيدات الخضراء.
د - غشاء بدائيات النوى.
ه - غشاء حقيقيات النواة ؛
ه - النواة ؛
3. تشمل المتغايرات التغذية ما يلي:
أ - العوالق النباتية
ب - الفطر
ج - الطيور
د - البكتيريا
د - الصنوبريات.
5. وحدة العملية التطورية هي:
منظر؛
ب - مجموعة من الأفراد.
ج - السكان
المهمة 3.
1). النمط الجيني للكائن الحي هو: أ) العلامات الخارجية والداخلية للكائن الحي التي تتجلى ب) الصفات الوراثية للكائن الحي ج) قدرة الكائن الحي علىالتغييرات د) نقل سمة من جيل إلى جيل 2) تكمن ميزة مندل في تحديد: أ) توزيع الكروموسومات بين الأمشاج في عملية الانقسام الاختزالي ب) أنماط وراثة الصفات الأبوية ج) دراسة الوراثة المرتبطة د) تحديد العلاقة بين علم الوراثة والتطور 3) الطريقة الهجينة G. يعتمد مندل على: أ) تهجين أنواع مختلفة من نباتات البازلاء ؛ ب) زراعة النباتات في ظل ظروف مختلفة ؛ ج) عبور أنواع مختلفة من البازلاء ، تختلف في خصائص معينة ؛ د) التحليل الخلوي لمجموعة الكروموسوم. 4). يتم إجراء تحليل التهجين من أجل: أ) تحديد الأليل السائد ب) من أجل معرفة الأليل المتنحي ج) تربية خط نقي د) الكشف عن تغاير الزيجوت في الكائن الحي لخاصية معينة. 5) أهمية العبور هي: أ) التوزيع المستقل للجينات عبر الأمشاج ب) الحفاظ على مجموعة الكروموسومات ثنائية الصبغيات ج) إنشاء تركيبات وراثية جديدة د) الحفاظ على ثبات الأنماط الجينية للكائن الحي 6) الاختلافات في حجم أوراق شجرة واحدة مثال على التباين: أ) النمط الجيني ب) التعديل ج) الطفرات د) التوليف. 6) أ) الطفرات: __________________________________________________________________________ ب) التعديلات: ______________________________________________________________________ 1) تتناسب حدود التباين مع معيار التفاعل ؛ 2) توجد تغييرات مفاجئة ومفاجئة في التركيب الجيني ؛ 3) حدوث تغييرات تحت تأثير البيئة ؛ 4) درجة التعبير عن تغير السمات النوعية ؛ 5) هناك تغيير في عدد الجينات في الكروموسوم. 6) تظهر في ظل ظروف بيئية مماثلة في الكائنات الحية المتشابهة وراثيًا ، أي لها طابع جماعي. 7). أ) الطفرات الجسدية: ___________________________________________________________ ب) الطفرات التوليدية: ____________________________________________________________ 1) غير موروثة ؛ 2) تنشأ في الأمشاج. 3) تنشأ في خلايا الجسم. 4) موروثة ؛ 5) لها أهمية تطورية ؛ 6) ليس لها أهمية تطورية. 8) اختر ثلاث جمل صحيحة. يتم الالتزام بقانون الوراثة المستقلة للسمات في ظل الشروط التالية: 1) جين واحد مسؤول عن سمة واحدة ؛ 2) جين واحد مسؤول عن عدة سمات ؛ 3) يجب أن تكون الهجينة من الجيل الأول متماثلة اللواقح ؛ 4) يجب أن تكون الهجينة من الجيل الأول متغايرة الزيجوت ؛ 5) يجب أن توجد الجينات قيد الدراسة في أزواج مختلفة من الكروموسومات المتجانسة ؛ 6) يمكن أن توجد الجينات قيد الدراسة في زوج واحد من الكروموسومات المتجانسة.
تحميل ...